مجلة نوميروس الأكاديمية
Volume 2, Numéro 2, Pages 136-160
2021-06-01
السندات الخضراء كآلية فعالة لدعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر فى مصر
الكاتب : حنفى شيماء أحمد .
الملخص
يتطلب تفعيل الاتجاه نحو الاقتصاد الأخضر مصادر تمويلية للاستثمار فى مجالات الاقتصاد الأخضر المتعددة والتى تشمل الطاقة المتجددة، الادارة المستدامة للمياه، الزراعة المستدامة، النقل المستدام، العمارة الخضراء، الادارة المستدامة للنفايات، الانتاج النظيف. فى ضوء هذا تهدف الدراسة إلى بحث دور السندات الخضراء كآلية حديثة لتمويل المشروعات الخضراء فى مصر. ويتضح من الدراسة دعم السياسات المصرية للتوجه نحو الاقتصاد الأخضر فى ضوء استراتيجية التنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 من خلال تنويع مصادر التمويل والتى تتضمن الاستثمارات العامة بالخطة الاستثمارية للدولة، والمشروعات الممولة وفقا لآلية التنمية النظيفة، والتمويل من المنظمات والصناديق البيئية العالمية. وحديثا اتجهت الحكومة المصرية إلى طرح السندات الخضراء كآلية لتمويل المشروعات الخضراء. Activating the trend towards a green economy requires sources of finance for the investment in the various fields of green economy, which include renewable energy, sustainable water management, sustainable agriculture, sustainable transport, green architecture, sustainable waste management, and clean production. In light of this, the study aims to examine the role of green bonds as a modern mechanism for financing green projects in Egypt. It is evident from the study that the Egyptian policies support the transition towards a green economy in light of the sustainable development strategy: Egypt's vision 2030 through diversification of funding sources, which include public investments in the state's investment plan, projects funded according to the Clean Development Mechanism, and financing from global environmental organizations and funds. Recently, the Egyptian government has tended to offer green bonds as a mechanism to finance green projects.
الكلمات المفتاحية
كلمات مفتاحية: التغير المناخى، الاقتصاد الأخضر، السندات الخضراء.
مقالات مماثلة
بكدي فاطمة
.
خبازي فاطمة الزهراء
.
ص 306-321.
لحسين عبد القادر
.
ص 259-286.
راقي الدراجي
.
سفيان لرادي
.
ص 32-57.
