رؤى تاريخية لألبحاث و الدراسات المتوسطية
Volume 2, Numéro 1, Pages 254-266
2021-01-05
الكاتب : عمر جفال .
شاع تأليف التاريخ في الأندلس واحتل المرتبة الثانية بعد التأليف في العلوم الدينة .و نال العناية والاهتمام وأصبحت الدراسات التاريخية ثمرة ناضجة وموضع الدرس والإقبال من طلاب في مختلف جوانبه مما أدى إلى تشكل مدرسة تاريخية أندلسية . في هذ البحث سنحاول إبراز مكانة ودور هذه المدرسة في الكتابة التاريخية والرد على القائلين عنها بأنها مجرد امتداد للمدارس التاريخية المشرقية . ولإظهار ذلك سنحاول الإجابة على إشكالية دور وتأثير هذه المدرسة على الكتابة التاريخية في العالم . وللإحاطة بجوانب الموضوع فرعنا الإشكالية إلى إشكاليات فرعية على النحو التالي ظروف ظهور هذه المدرسة ومسار تطورها و روادها و الخصائص التي تميزت بها و تأثيراتها على تطور الكتابة التاريخية .
الأندلس ، المدارس التاريخية ، ابن حزم ، الكتابة التاريخية ، المخطوطات
بوعبدلي المسعود عبد الوهاب
.
ص 193-233.
أ. طاهر تومي
.
ص 545-563.