الباحث
Volume 11, Numéro 2, Pages 50-63
2019-12-31
الكاتب : عبد الناصر بن بناجي .
يعالج هذا البحث علاقة اللّغة العربيّة بالتّقنيات الحديثة، وهو الشّعار الذّي اختارته اليونيسكو للّغة العربية بمناسبة يومها العالمي، من جانبين؛ من جانب دراستها، بمعنى بحث مدى توظيف هذه التّقنيات الحديثة في دراسة بنيتها، وأهم ما أسفرته هذه الدّراسة وأهم الجهود المبذولة في ذلك. ومن جانب تعليمها وتعلمها، أي مناقشة مدى استفادة ميدان تعليمية اللغة العربية من هذه التقنيات لتسهيل تعليمها وتعلمها سواء للنّاطقين بها أو لغير النّاطقين بها، وهنا عرض البحث لمشروع تطوير وسائل تعليم اللغات العالمي، وناقش كيفية الاستفادة منه وتوظيفه لتعليم وتعلم اللغة العربيّة. Abstract: This research deals with the relationship between Arabic language and modern technologies. It is the motto chosen by UNESCO for the Arabic language on the occasion of its International Day, from two aspects, by studying it, in the sense of employing these modern techniques to study its structure. In addition to discussing the extent to which the field of Arabic language learning benefited from these techniques to facilitate their learning, whether for their native speakers or non-native speakers.
الكلمات المفتاحية: اللغة؛ التقنيات؛ تطوير الوسائل؛ التعليم؛ الذخيرة العربية؛ المقاربة؛ التعلم.key words: Language; Techniques; Materials Development; education; Arab ammunition; approach; learning.
عمروش فاطمة
.
ص 333-348.
نور الدين دريم
.
صفية بن زينة
.
ص 21-40.
Lounes Cherif Salema
.
Assaba Souhila
.
ص 31-49.
سي بشير راشيد
.
براهيمي بوداود
.
ص 27-47.