مجاميع المعرفة
Volume 6, Numéro 2, Pages 530-548
2020-10-29
الكاتب : حروزي خالد . شدري معمر سعاد .
تهدف هذه الدراسة إلى إبراز أهمية تطبيق "ملاح سكانديا" كنموذج حديث للقياس والإفصاح المحاسبي عن رأس المال البشري والأصول الفكرية في المؤسسات الاقتصادية الجزائرية، ودوره في إظهار الأصول والموجودات التي تعزز القيمة وتدفع الأداء في ظل التوجه نحو اقتصاد المعرفة، ولهذا الغرض تم تطبيق نموذج "ملاح سكانديا" في إحدى أكبر المؤسسات الاقتصادية الجزائرية وهي شركة "كوندور اليكترونيكس". وقد خلصت الدراسة إلى أن أنظمة المحاسبة التقليدية تغفل عن إظهار جزء كبير من الأصول والموجودات التي تساهم في نجاح وتميز المؤسسات، وأن تطبيق نموذج "ملاح سكانديا" في المؤسسات الاقتصادية الجزائرية من شأنه أن يساهم في تقليص فجوة الإفصاح المحاسبي المالي وأن يسدل الستار عن رؤية إدارية حديثة تساهم في زيادة وتعزيز أداءها وقدراتها التنافسية. This study aims to highlight the importance of the implementation of the "Skandia Navigator" as a new model of measure and accounting disclosure of the human capital and intellectual assets, in the economic companies of Algeria, and the role it plays in highlighting the assets that enhance the value and drive performance, in light of the trend towards a knowledge economy, For this purpose was applied "Skandia Navigator" model in one of the largest Algerian economic institutions, It is a "Condor Electronics" company. The study reached the result that the old economic accounting systems lack to show a big part of the assets that participate in the success and particularities of the companies and that the implementation of the "Skandia Navigator" in the economic companies of Algeria, would participate to reduce the gap of the accounting financial disclosure and that it would show, clearly, a new administrative view that participate in the increase and enhance of their performance and competition capacities.
ملاح سكانديا ; رأس المال البشري ; رأس المال الفكري ; القياس المحاسبي ; الإفصاح المحاسبي
رابح خوني
.
لويزة فرحاتي
.
ص 127-146.
روتال عبد القادر
.
ص 549-568.
محمد فلاق
.
عبد الهادي مداح
.
ص 16-32.
مدفوني هندة
.
ص 310-331.
الطاهر جليط
.
ص 100-115.