المجلة الجزائرية للحقوق والعلوم السياسية
Volume 1, Numéro 1, Pages 75-86
2016-06-01
الكاتب : عبدالقادر علاق .
يشكّل الإجرام ظاهرة سلوكية إنسانية مُعقّدة، كانت ولازالت تُهدّد أمن وسلامة ومصالح الفرد والجماعة على حدّ سواء، ولا شك أن جريمة تبييض الأموال من الجرائم التي ظهرت مع بروز النّمطية الجديدة في ارتكاب الإنسان لسلوكات خطيرة ماسة بالأشخاص والأموال، كالتهريب والاتّجار في المخدّرات والبشر وأعضائه، العمالة المهاجرة، الإرهاب، تزييف النقود، استغلال النفوذ، الفساد الإداري، التستر التجاري، تهريب السّلع، والتّهرب الضريبي، تزييف بطاقات الائتمان ...، خاصة وأن جُلّ هذه الجرائم أصبحت لا تعترف بالحدود الدولية، في ظل العولمة والتطور التكنولوجي الرهيب، الذي ساعد على حركة تدفق رؤوس الأموال واستثمارها داخل وخارج الحدود؛ الأمر الذي هدّد الاستقرار والأمن والسّلم في جميع المجتمعات.
الاستعلام المالي، جريمة، تبييض الأموال، المشرع الجزائري، الوقاية، الحماية.
بدايرية يحي
.
ص 1143-1159.
بوعكاز سليمة
.
ثابت دنيازاد
.
ص 925-944.
العربي مداح
.
ص 148-165.
آيت عودية بلخير محمد
.
عبد النبي مصطفى
.
ص 53-64.