العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب
Volume 4, Numéro 1, Pages 166-173
2020-01-20
الكاتب : حمودي السعيد .
ملخص إن القرآن الكريم هو النص العربي المعجز بألفاظه، المتعبد بتلاوته، أعجز العرب وهم أهل فصاحة وبيان، وتحداهم بأن يأتوا بمثله، بدليل قوله تعالى: ﴿ قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ الإسراء88، وكان مصدرا لكثير من الدراسات اللغوية والإسلامية بالإضافة إلى كونه مصدر تشريع، ذلك ما جعله يختار لدراسة التطبيق الإعرابي للعلاقة الوثيقة بينه وبين الإعراب في الدرس اللغوي النحوي والدراسات اللسانية العربية الحديثة، يتضح ذلك في كثير من المظاهر إذ كان للفقه وأصوله أثر في الإعراب حيث تستنبط الأحكام الشرعية على حسب وجوه الإعراب، وعلى حسب هذا التوجيه تتبين المعاني. الكلمات المفتاحية: الإعراب، التفسير، المعنى، الفقه والإعراب، الوقف. Abstract : The Quran is the Arabic text that is miraculous in its words, which is worshiped by its recitation, and which made the Arabs incapable of saying the same thing. It was a source of many linguistic and Islamic studies in addition to being a source of legislation. This has made of it the study choice for the application of the relationship between Quran and the expression in the grammatical linguistic study and modern Arabic linguistic studies. This is evident in many aspects, because the jurisprudence and its origins have an impact on the expression where the legal provisions are based on the object of expression, and according to this guidance. Keywords: expression, interpretation, meaning, jurisprudence, waqf, jurisprudential.
الإعراب ; التفسير ; المعنى ; الفقه ; ال ; قف
حمياني فاطمة الزهراء
.
بوغاري فاطمة
.
ص 537-550.
حميدات الجمعي
.
ص 15-31.
شيباني محمد
.
ص 145-157.