recherches économiques
Volume 14, Numéro 2, Pages 09-26
2019-12-31
الكاتب : أوضايفية حدة . ضياف علية .
ملخص: اتجهت العديد من الدول إلى الأخذ بأشكال من التجمعات وخلق كيانات اقتصادية كبيرة في صورة الاتحادات الإقليمية. في حين تظل الجزائر بعيدة عن أي تكتل دولي و بالتالي بعيدة عن الاستفادة من المزايا التي يحققها هذا التكامل، مما يفرض عليها اعادة النظر في هذا الجانب بمزيد من الاجراءات الجريئة لتفعيل التكتلات الاقليمية التي تنتمي اليها و في مقدمتها اتحاد المغرب العربي. و اعادة تقييم وضعها في اطار مشروع الشراكة الأورو متوسطية. و قد توصلت الدراسة أن المسار الصحيح بالنسبة للجزائر كدولة منفردة هو الاتجاه نحو تفعيل تكتل اتحاد المغرب العربي الذي تربطها به مقومات مشتركة و مصير مشترك كفضاء متجانس و ليس الاتجاه نحو الاتحاد الأوروبي كتكتل اقتصادي موحد يتجاوزها بكثير. الكلمات المفتاحية: التكامل الاقتصادي؛ الشراكة الأورو متوسطية؛ اتحاد المغرب العربي؛ الجزائر Abstract: Many countries have resorted to forms of groupings and the creation of large economic entities in the form of regional associations .While Algeria remains far from any international bloc and thus far from benefiting from the advantages achieved by this integration, which necessitates reconsidering this aspect with more bold measures to activate the regional blocs to which it belongs, particularly the Arab Maghreb Union. And re-evaluate their status within the framework of the Euro-Mediterranean Partnership Project. The study found that the right course for Algeria as a single country is the trend towards activating the bloc of the Arab Maghreb Union, which has common elements and a shared destiny as a homogenous space, not the European Union as a unified economic bloc.
التكامل الاقتصادي ; الشراكة الا ; ر ; جزائرية ; الجزائر ; اتحاد المغرب العربي
جمال عمورة
.
ص 96-119.
Harireche Nadji
.
Benkhedidja Monsef
.
ص 475-494.
لاطرش اسماعیل
.
ص 39-53.