مقاليد
Volume 5, Numéro 8, Pages 77-95
2015-06-30
الكاتب : صورية غجاتي .
تُعدّ تجربة "مخلوف بوكروح" من التجارب البارزة في النقد المسرحي الجزائري والعربي، وليس من باب المبالغة أن نقول إنها التجربة الوحيدة في هذا المجال في الجزائر التي تمكّنت من الإعلان عن وجودها بالبحث الجادّ، والاستقصاء، والإضافة، والتنوّع، والاستمرارية. ومما يدفعنا إلى الوقوف عند هذه التجربة إضافة إلى هذا، هو حجم التراكم النقدي الذي أفرزته؛ فإذا استثنينا المقالات الصحفية التي ضمّتها الصحف والمجلات، والمواقع الإلكترونية مؤخّراً، فإنّ مجمل الدراسات التي نشرها "مخلوف بوكروح" قد بلغ عددها ست دراسات([1])، تدرّج فيها من المؤتلف إلى المختلف، ومن الحيرة والترقيع المنهجي، إلى تبنّي أحدث المناهج، ومن التأريخ والتسليم بالحقائق التاريخية الثابتة، إلى إعادة النظر في التاريخ.وسنعمل فيما سيأتي على تجميع هذا التراكم النقدي، ووصفه، ومحاولة تحليل خطابه من أجل التعرف على ما يسكنه من تحوُّلات وإضافات نوعية، وما يتخلّله من هنّات.
النقد - المناهج -التأريخ - الخطاب
ويزة غربي
.
ص 337-361.
محمد الصالح خرفي
.
ص 15-25.
ضيف الله عبد القادر
.
ص 153-169.
محمد فتحة
.
بن عبد الله يدر
.
ص 8-32.