مجلة البحوث والدراسات القانونية والسياسية
Volume 8, Numéro 2, Pages 84-111
2019-06-02
دور المدن الجديدة في الحد من التعمير بالمراكز الساحلية
الكاتب : حرقاس زكرياء .
الملخص
تعد الجزائر من بين دول العالم الثالث في سعيها لتنظيم مجالها العمراني عن طريق سياسة حضرية وطنية تؤسس مصداقيتها البيئية في مدى تحقيق بعدها التنموي داخل مجالها العمراني، حيث عرفت الدولة عدة سياسات في التسيير والتنظيم الحضري منذ الاستقلال وإلى يومنا هذا، ويتجلى ذلك في إعتمادها على أدوات التخطيط العمراني التي تساهم في التهيئة العمرانية الفعلية بتوظيف مفهوم التنمية المستدامة في المخططات العمرانية وذلك لخلق توازن وظيفي ما بين التعمير والبيئة التي أصبحت عنصراً أساسياً في عملية التخطيط المجالي العمراني، بحماية العقار وعصرنة المدن بوسائل استراتيجية ومخططات الأسس العمرانية المستدامة المتوافقة مع البيئة التنموية الحضرية النموذج كوجه قانوني عمراني بديل يفعل ويكرس السياسة الوطنية لتهيئة الاقليم الوطني كتحدي ورهان في حد من التعمير بالمراكز الساحلية. Algeria is among the thir world countries which makes efforts in order to regulate its urban space through its national policy that establishes its environmental credibiity in the realisation of its development within its urban area. The government has defined several policies in the administration and management of the city since the independence till nowadays. As reflected in relying on the physical planning tools that contribute in physical development by employing the SD concept in urban planning to be able to create a functional balance between the reconstruction and the environent, which has becoe an essential component of the process of the General Assembly To reduce reconstruction in coastal centres.
الكلمات المفتاحية
المدن الجديدة ; التخطيط العمراني ; التنمية المستدامة ; تهيئة الإقليم ; المناطق الساحلية ; new cities ; urban planning ; sustainable development ; territory development ; Coastal zone
مقالات مماثلة
هرو عزي
.
المهداوي ميمون
.
دربوشي كمال
.
ص 86-98.
حجار هشام
.
العقاب جهاد رحمة
.
ص 103-119.
يونس وصيفي
.
بورملة خديجة
.
بوباية عبد القادر
.
ص 126-144.
قدري صلاح الدين
.
بن ذهيبة محمد
.
بوسالم أبوبكر
.
ص 193-201.
هواري موسى
.
ص 77-87.
