جسور المعرفة
Volume 5, Numéro 1, Pages 229-235
2019-03-19

ريموند لول ومدرسة » ميرمار « لتعليم اللغة العربية في العصر الوسيط. (بين التحصيل العلمي وخدمة التنصير)

الكاتب : عبدالقادر شريف .

الملخص

تركت اللغة العربية بصمة في اللغات الأوروبية،لاسيما في المجالات العلمية،الأمر الذي يؤكد الجذور العميقة لها في بناء تاريخ الحضارة المشتركة. كما أسهمت اللغة العربية في تشكيل الثقافة في أوروبا،بحيث تركت آثارها الفنية واللغوية والعلمية،وأصبحت اللغة العربية لغة عدد كبير من الكتاب،والعلماء،والرهبان،لالشئ إلا لأنها كانت لغة العلم والمعرفة.الشئ الذي دفع إلى تأسيس مدارس لتعليمها في أوروبا خلال العصر الوسيط ،ومن ذلك مدرسة ميرمار في ميورقة.

الكلمات المفتاحية

اللغةالعربية ; مدارس شرقية ; الرهبان ; التنصير ; مدرسة ميرمار