مجلة افاق علوم الادارة والاقتصاد
Volume 2, Numéro 1, Pages 24-49
2018-06-30
الثقافة التنظيمية وعلاقتها ببعض المشكلات المهنية السائدة لدى هيئة الإطارات الوسطى (دراسة ميدانية بمؤسسة أرسيلور- عنابة)
الكاتب : مراد بومنقار . سارة خلفة .
الملخص
إن الدراسة الراهنة تتمحور حول موضوع تناوله الكثير من العلماء والباحثين في اختصاصات مختلفة من إدارة وتنظيم فالثقافة التنظيمية هي خليط من المكونات المعنوية والمادية التي تؤثر في أفعال وتصرفات العاملين، إذ يتصرف العاملون بما يتفق والقيم والمعتقدات السائدة بالمنظمة فالثقافة ضرورية في جميع المنظمات مهما اختلف نوعها و نشاطها، فهي لا تقتصر على مخرجات فقط، بل تشمل عددا من المكونات الاجتماعية كالأعراف والأدوار و الهوية ، هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن النموذج السائد في مؤسسة أرسيلور ميتال وكذا التعرف على العلاقة بين نماذج الثقافة التنظيمية والمشكلات المهنية السائدة لدى هيئة الإطارات الوسطى. This study is about a topic that scholars and researchers of different areas have broached such as: management, and organization, thus, the organizational culture, is about a mixture of abstract and material components that influence deeds and behaviours of the workers. The workers behave upon what is confirmed in terms of values and adopted beliefs at the level of the organization, so, culture is necessary for all the organizations whatever the discrepancy of its type and its activity, since it covers a considerable number of social components such as: customs, roles and identity. This study has aimed to discover the adopted models at Arcelor Mittal Company, also to know the relationship between models of organizational culture and professional problems at the level of middle managements organism.
الكلمات المفتاحية
الثقافة التنظيمية، الرضا الوظيفي، الصراع التنظيمي، حوادث العمل ،المشكلات المهنية.organizational culture, occupational satisfaction, organizational struggle, industrial accidents and professional problems
مقالات مماثلة
ليـــاس ســــارة بومنقار مراد
.
ص 35-53.
لوكيا الهاشمي
.
بوعطيط سفيان
.
ص 716-728.
كحيط إيمان
.
ص 83-88.
حطاب دلال
.
زعيبط نور الدين
.
ص 193-210.
مطاطلة موسى
.
بوعطيط جلال الدين
.
ص 439-462.
