مجلة الدراسات والبحوث الاجتماعية
Volume 3, Numéro 1, Pages 67-78
2015-03-01
واقع التوافق النفسي لدى الطلبة الأجانب دراسة ميدانية على عينة من الطلبة الأجانب الدارسين بجامعات الجزائر العاصمة
الكاتب : سامية عدائكة .
الملخص
التوافق النفسي - الطلبة الأجانب - الجامعة
الكلمات المفتاحية
تهدف هذه الدراسة إلى إيجاد الفروق بين الذكور والإناث الأجانب وبين الذين تقل إقامتهم عن 4 سنوات وبين الذين تزيد عن ذلك في التوافق النفسي, إضافة إلى معرفة مدى الفروق بين الطلبة العرب والأفارقة في توافقهم في الجامعات الجزائرية. وفي هذه الدراسة تم اختيار العينة بطريقة عشوائية ل 300 طالب وطالبة عربي وإفريقي من مختلف الجامعات والمدارس العليا والاقامات الجامعية ممثلين للمجتمع الأصلي، وهم الطلبة الأجانب من مختلف جامعات الوطن. ولقد اتبعنا على المنهج الوصفي التحليلي و اعتمدنا على أداة الاستبيان وقد توصلنا إلى قبول الفرضيات الصفرية: - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي بين الطلبة الذكور والإناث. - لا توجد فروق بين الطلبة الذين تزيد مدة إقامتهم عن 4 سنوات والذين تقل عن ذلك. - لا توجد فروق في التوافق النفسي بين الطلبة العرب والأفارقة. Résumé : Cette étude a pour but de trouver la différence dans la conformité psychique entre les garçons et filles issus de l'étranger qui ont une résidence moins ou plus de quatre ans, savoir aussi la différence de taux de choix d'universités algérienne entre les étudiants arabes et africains. Dans cette étude, on a choisi au hasard 300 étudiants des deux sexes arabes et africains de différentes universités, écoles supérieures et résidences universitaires comme représentants de la société originale. Pour aboutir aux bons résultats, on a suivi la méthode descriptive analytique avec notre fameux outil le questionnaire. On est arrivé après l'application à accepter les hypothèses négatives: Il n'existe pas des différences significatives statistiques dans la conformité psychique entre les étudiants garçons et filles. Il n'existe pas des différences entre les étudiants résidants plus ou moins de 4 ans. Il n'existe pas des différences en conformité psychique entre les étudiants arabes et africains.
مقالات مماثلة
حمودة ميلود
.
بوعامر بوعلام
.
ص 307-319.
مصباح جلاب
.
ص 18-40.
