مجلة قانون العمل و التشغيل
Volume 2, Numéro 2, Pages 130-152
2017-06-01
الكاتب : امينة بورطال .
على الرغم من الجهود الدّولية المتواصلة في بناء عمارت بحرية آمنة واستخدام الأجهزة والمعدّات المتطوّرة في الملاحة الأمر الّذي يفترض عدم توقّع جنوح الّسفن التي يتمّ قيادتها من ربابنة ذوي خبرة وكفاءة عاليّة، غير أنّ الواقع لا يزال يشهد وقوع الكوارث البحريّة، حيث أوضحت الإحصائيات الحديثة أنّ العامل البشري يشكّل أكثر الأسباب شيوعا في حدوثها والّذي يقدّر عددها من خلال المنظّمة البحريّة الدوليّة لعام 2000 بما يقارب حوالي 498 حادث، وتقع حوالي 96% من نسبة حوادث السفن البحرية بشكل عام. وهو ما يؤكّده ارتفاع نسبة استغلال الإنسان للبحر بما يقارب 90 % في عمليات نقل البضائع والأشخاص ولا يشكّل قصور المعدّات والأجهزة المستخدمة إلاّ نسبة ضئيلة من الحوادث.
العامل البري ، الاجهزة و المعدات المتطورة ، عمليات نقل البضائع و الاخاص .
لادي بديعة
.
ص 140-153.
إيمان ريمة سرور ثوابتي
.
ص 81-104.
بوسرسوب حسان
.
ص 80-96.
سماعين فاطمة الزهراء
.
ص 42-61.