الكَلِم
Volume 3, Numéro 3, Pages 133-139
2018-12-01
الكاتب : فاطمة سيدي عومر .
الملخص: إنَّ اللغة هي وسيلة معبِّرة عن الواقع، يتخذها الروائي ليعبِّر عمَّا يجول في خاطره من أحاسيس ومبادئ وخلفيات مختلفة منها الدينية ومنها السياسية، ومنها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وأخرى قد تجمع بينها كلها، هذه اللغة قد تكون فصحى، وقد تكون عامية (اللهجة الجزائرية )، هذه الثنائية اللغوية التي قد تجعل المتلقي يكتسب لغتين، الأولى لغته الأم والثانية لهجته المحلية. هذا التعدُّد اللُّغوي كان نتيجة تداخل اللغات واللهجات المحلية، وتنوع الأنظمة اللغوية، وأنساقها داخل المنطقة الواحدة، كما ساهم هذا التعدّد في إثراء اللغة وإغنائها، كل ذلك من أجل التواصل بين المرسل والمرسل إليه، لتحقيق غاية التواصل الاجتماعي.
اللهجة; اللهجة الجزائرية; الازدواجية اللغوية; العربية الفصحى; تداولية; الرواية الجزائرية المعاصرة; رواية ذاكرة الجسد; أحلام مستغانمي
فتيحة شفيري
.
ص 48-59.
فتيحة شفيري
.
ص 96-108.
بن فرج عبد الرحيم
.
عاشور فطيمة الزهرة
.
ص 169-182.
نجاة بوزيد
.
ص 117-136.