Revue d’études archéologiques
Volume 11, Numéro 2, Pages 14-147
2013-12-16
الكاتب : لعمى عبد الرحيم .
يعتبر التراث الحضاري المعماري على اختلاف أشكاله و أنواعه مبعث فخر الأمم و اعتزازها ودليل على عراقتها و أصالتها ، أي أنه معبر عن الهوية الوطنية و صلة وصل بين الماضي و الحاضر و من المؤسف أن يكون ذلك التراث عرضة للضياع والهدم و بالتالي الاندثار و الإهمال على خلاف ذلك فإن الاهتمام العالمي بالتراث وحمايته قاد إلى إقامة مؤسسات دولية ثم وطنية تتولى الاهتمام به و حمايته خاصة بعد الحربين العالميتين الأولى و الثانية و لا جرم أن نذكر ما قامت به منظمة الأمم المتحدة والمنظمات المتفرعة عنها مثل منظمة اليونيسكو على إحداث هيئات تساعد على حماية المباني التاريخية والمواقع الأثرية كالمجلس الدولي للمباني و المواقع الأثرية (ICOMOS)و المركز الدولي لحماية الممتلكات الثقافية و ترميمها (ICCROM
مباني - محافظة - ترميم - صيانة - عوامل تلف
بوعكاز عيساوي
.
ص 407-423.
بوكراديني جيلالي
.
حمزة محمد شريف
.
ص 117-138.