مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
Volume 6, Numéro 2, Pages 120-140
2018-11-10
الكاتب : مسعود بقادي . محمد الزين .
يندرج هذا المقال في إطار التعريف بظاهرة كانت ولا تزال مجالا خصبا للدراسة في تاريخ البلدين الجزائر والمغرب الأقصى،وذلك نظرا لنتائجها على المجتمعين معا في الماضي والحاضر وهي تشكل بذلك لبنة تلاحم بين البلدين،ومن البديهي أن حركة التنقل،خاصة تنقل العلماء هي حجر الزاوية في العلاقات بين البلدان العربية والإسلامية،ولا مجال للشك في أن الجزائر والمغرب الأقصى تربطهما أواصر متينة منذ القدم، ومسألة الحدود ما هي إلا حاجز رسمه الاستعمار للتفرقة بين الشعبين الشقيقين ...لذلك ارتأيت أن أبين من خلال هذا المقال ذلك الدور الذي لعبته حركة التنقل والهجرة بين تلمسان والمغرب الأقصى (خاصة نحو مدينة فاس) ودور العلماء في هذه الهجرة في فترة زمنية متميزة وحبلى بالأحداث السياسية والعسكرية ليس فقط في البلدين وإنما في حوض البحر الأبيض المتوسط ككل This article falls under the definition of the phenomenon was and remains a fertile ground for study in the history of the two countries, Algeria and Morocco brigades, in view of the results of the gathered together in the past and present, they constitute the building blocks of the cohesion between the two countries, it is obvious that movement, especially the movement of scientists is the cornerstone of the relations between the Arab countries and Islamic, there can be no doubt that Algeria and Morocco brigades have strong ties since the issue of the border is a barrier drawn by colonialism to differentiate between the two fraternal peoples ...so i thought to point out in this article, the role played by the movement and migration between TLEMCEN and Morocco (especially to the city of Fez) and the role of scientists in this migration in a distinct period of time Leifeng Pagoda Other places political and military events not Only in the two countries, but also in the Mediterranean basin as a whole
هجرة؛علماء؛فقهاء؛حراك؛تلمسان؛فاس؛المغرب الأوسط ؛المغرب الأقصى؛العثمانيون ؛السعديون
بوجلال إبراهيم
.
تجنانت مراد
.
ص 127-148.
علان نور الهدي
.
بوسليم صالح
.
ص 347-364.
تقرورت عبد الرؤوف
.
بن خيرة أحمد
.
ص 163-179.
عائشة غندوز
.
شعباني نور الدين
.
ص 88-123.