مجلة الحكمة للدراسات التاريخية
Volume 2, Numéro 4, Pages 139-160
2014-06-01
الكاتب : ليلى جماد . سامية زيتوني .
يدرج نظام التكوين المهني ضمن أدوات التنمية وذلك من خلال وظائفه المتعددة و أهدافه الخاصة المتعلقة بشكل أساسي بإعداد الأفراد للحياة المهنية، ولضمان ذلك لجأت العديد من الدول لتطوير هذا القطاع و الذي يلعب دورا جوهريا في تحسين نوعية الحياة وتمكين الأفراد من التفكير الرشيد، وعليه لا بد من الاهتمام به خاصة في مرحلة ما بعد المدرسة، وإعطائه أولوية قصوى في خطط البلاد التنموية و مشروعات التعاون الإقليمي و الدولي. ويبرز دور نظام التكوين المهني بالخصوص في توفير الكفاءات البشرية التي تساهم في تطوير القطاعات الاقتصادية و الاجتماعية المختلفة. لذلك جائت دراسة قطاع التكوين المهني دراسة سوسيو تاريخية للوقوف على محطات تطور هذه المنضومة التكوينية ومدى تحقيقها للتنمية الشاملة.
التكوين، التكوين المهني
بن الزاوي عبد القادر
.
Ouadah Lamri
.
ص 171-188.
بادي فاتية
.
قيسي محمد السعيد
.
ص 364-376.
مليكة مدور
.
سليمة سايحي
.
ص 219-236.