مجلة الآداب و اللغات
Volume 11, Numéro 1, Pages 147-174
2011-06-15
الكاتب : عوض بن عبدالله القرني .
يحلق بنا هذا الموضوع إلى آفاق بعيدة بما يحمله من أجنحة متعددة، فهو يعرج على (نظرية التلقي)؛ لأهميتها كعنصر من عناصر العمل الإبداعي الذي لا ينضج إلا به إضافة إلى النص ومبدعه، كما يأخذنا العنوان إلى أفق الكلمة الإلكترونية، وما لها من مكانة في النص الإبداعي الذي يتعاطى معه المتلقي، بعد أن كانت الأوراق محتكرة لإبداع الكلمة، بمباركة المطبعة التي حولت «الأفكار إلى نقوش غائرة في مادة الورق، وجاءت تكنولوجيا المعلومات لتسلب الورق ماديته بعد أن حولته إلى وثائق إلكترونية» تلقفتها الألسنة سواء بلغتها الأم أم من خلال ترجمتها إلى لغة المتلقي أنىّ كان، ولا يخفى ما في ذلك من الولوج في عالم الترجمة وخفاياه، والذي انتقل من خلال بواباته الواسعة إبداع الشاعر الأندلسي إلى المتلقي الإسباني، الذي أسهم بدوره كعنصر أساس من عناصر اكتمال النص في نضوجه
الشعر الأندلسي - صفحات الإنترنت الإسبانية - نونية ابن عربي
محمد الأمين بوحلوفة
.
ص 191-207.
بن بلخير أم الخير
.
ص 723-742.
فوغالي زين العابدين
.
ص 233-255.
أستاذ مساعد هبة مصطفى محمد جابر
.
ص 188-211.