مجلة البشائر الاقتصادية
Volume 4, Numéro 2, Pages 476-496
2018-10-22
الكاتب : عبدوس عبد العزيز . العرابي مصطفى .
تساهم الغابات والصناعات الغابية مساهمةً واسعة المدى وبعيدة الأثر في رفاه البشر، حيث تؤدي دوراً أساسياً في مكافحة الفقر في المناطق الريفية وضمان الأمن الغذائي وتؤمن سبل المعيشة اللائقة، وهي تقدم فرصاً واعدة للنمو الأخضر على المدى المتوسط، كما توفّر خدمات للنظام الإيكولوجي على المدى البعيد. تهدف هذه الدراسة إلى التعريف بالصناعات الغابية في الجزائر كقطاع اقتصادي واعد يعول عليه كثيرا في تنمية القطاع الصناعي، انطلاقا من تسليط الضوء على اهم المنتجات الغابية التي تتوفر عليها الجزائر وسبل تطويرها، و الوقوف ايضا الى أهم العراقيل والصعوبات التي تعتري هذا القطاع، كما تهدف الدراسة إلى توضيح أهم المنافع البيئة التي يخلقها القطاع من حماية التربة و تلطيف الجو، وكذا منافع اقتصادية كتوفير مناصب جديدة ، أو ما يعرف بالوظائف الخضراء. Forests and forest industries contribute a wide and far-reaching contribution to human well-being، playing a key role in combating rural poverty، ensuring food security and providing decent livelihoods، offering promising opportunities for green growth in the medium term and providing long-term ecosystem services. The aim of this study is to introduce the forest industry in Algeria as a promising economic sector، which is very reliable in the development of the industrial sector. This study aims to highlight the most important forest products available in Algeria and ways of developing them. The study also aims to identify the most important obstacles and difficulties in this sector. To clarify the most important environmental benefits created by the sector from soil protection and climate mitigation، as well as economic benefits such as the provision of new positions، or so-called green jobs.
الكلمات المفتاحية: اقتصاد أخضر، قطاع الغابات، صناعات غابية، منافع اقتصادية وبيئية، خشب مستدير، وقود خشبي. ; Key Words: green economy، forest sector، forest industry، economic and environmental benefits، roundwood، wood fuel.
عبد الباقي محمد
.
ص 329-355.
رمضان بن لوكيل
.
سلمى بشاري
.
ص 103-118.
بوسدرة بوعزة بوسيف
.
عبدوس عبد العزيز
.
ص 87-107.