دفاتر السياسة والقانون
Volume 8, Numéro 14, Pages 1-10
2016-01-01
Auteurs : Ramdane Abdelmadjid .
بدأت البوادر الأولى للنشاط السمعي البصري بالجزائر تظهر في أفريل 2011، وذلك في خضم الثورات العربية، حيث تدخل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لخمد التوترات الاجتماعية الداخلية بخطاب وعد فيه بإصلاحات متعددة، من بينها فتح مجال السمعي البصري للقطاع الخاص. عدة قنوات تلفزيونية خاصة رأت النور بعد ذلك، غير أنها تظل تعمل في ظروف غامضة، وتخضع لرخص مؤقتة، في غياب سلطة ضبط السمعي البصري التي لم تكتمل تشكيلة أعضائها. تجاوزت بعض القنوات ما تسميه السلطة "الخطوط الحمراء" بعيدا عن أخلاقيات المهنة، فتعرضت إلى الغلق، ووُجّهت إلى البعض الآخر إنذارات. لكن كثيرا من هذه القنوات كسبت جمهورا واسعا رغم وضعياتها المؤقتة والمحفوفة بمخاطر التوقف، إلى جانب الحدود التي رُسمت لها في مجال حرية التعبير دون وجود دفتر شروط. ما يجعل الملاحظين يقرون بهيمنة الفوضى والضبابية التي تسود على المشهد السمعي البصري في الجزائر
إصلاحات سياسية، السمعي البصري، القنوات التلفزيونية الخاصة، حرية التعبير، الجزائر
Roberts Hugh
.
pages 65-95.
. جيتي، نادية
.
ص 10-26.
Abassi Maa
.
pages 721-734.
Boukerbout Hassina
.
Abtout Abdeslam
.
pages 183-200.
Moudir Chahrazed
.
pages 53-65.