المجلة الجزائرية للمخطوطات
Volume 3, Numéro 4, Pages 231-250
2007-06-30
الكاتب : عبد الغفار بن نعمية .
ظل التراث المحطوط حبيس العديد من الخزائن سواء أكانت ملكا خاصا لشخص ما توارثها أبا عن جد، أو مصنفة داخل الزوايا الكثيرة والمنتشرة عبر التراب الوطني. إن الاهتمام بهذا التراث والذي يعد وبحق كنزا يخاف ضياعه لهو مسؤولية ضخمة كونه يحمل بين طياته علما نفيسا تركه من سلف لينتفع به من خلف، وتحصيل هذا النفع لا يرتجى إلا من خلال ضمير يقظ يتقاسمه شخصان اثنان: أولهما صاحب المخطوط من خلال الحرص عليه من التلاشي والتآكل وبالتالي الفناء، وثانيهما الطرف المهتم بالتحقيق أو الدراسة، ولا شك أن الاتفاق بين الطرفين من شأنه أن ينقذ علما قد يكون على مشارف الضياع. وإيمانا بهذه المسؤولية فقد وقع بين أيدينا مخطوط نفيس حاولنا من خلال هذه الدراسة استجلاء ما جمل من معاني وفوائد.
المخطوط، القضاة، النصيحة، الرشوة
عبد الرحمان العربي
.
ص 75-93.
حبيب بريك الله حبيب الجكني التيندوفي
.
ص 171-196.
حبيب بريك الله
.
ص 173-214.
عبد الغفار بن نعمية
.
ص 136-144.
الله حبيب بريك
.
ص 23-38.