قراءات
Volume 4, Numéro 4, Pages 169-184
2014-06-30
الكاتب : تـــــــــاج بالطـير .
نزل القرآن الكريم بلغة العرب، والعربية هي الوسيلة الوحيدة لتعلمه وفهمه، ومعرفة ما فيه من أسرار وحكم، فلا بد من تعلمها، والوقوف على ألفاظها ومعانيها، وفهم مرامها ومقاصدها، والإحاطة بأصولها وفروعها، وكلما ازداد المرء علماً باللغة وفنونها، كلما ازداد ثراءً بالدراسات القرآنية، فالحاجة أمس وأشد لمعرفة أصولها وفروعها لمن أراد أن يقدم على مهمة دقيقة وخطيرة كتفسير القرآن الكريم وفهم مراد الله تعالى من عباده، إذ أن اللغة هي وسيلة فهم المراد من خطاب الله تعالى لعباده، وليس لأحد أن يلج هذا الباب من غير مؤهل، لأن الانحراف عن الحق والصواب في مثل هذه المسائل يكون تقولاً على الله بغير علم ولا هدى.
القرآن الكريم الدراسات القرآنية اللغة
بوكادي عبد الرحمن
.
رفيس باحمد
.
ص 345-358.
شطة مصطفى
.
ناصري عبد العزيز
.
ص 806-838.
بيبية علية
.
ص 09-21.
بن قويدر محمد
.
عبد العليم بوفاتح
.
ص 196-212.