الحوار الفكري
Volume 11, Numéro 12, Pages 265-292
2016-12-30
الكاتب : وداد ميهوبي .
إن التقسيم للأزمنة الثلاثة الأساسية التي أقرها النحاة العرب ليس مقتصرا على اللغة العربية فقط، بل هو نفس التقسيم في اللغات الهند و أوروبية مع زيادة الصيغ الفعلية المعبرة عن الفروق النسبية لهذه الأزمنة بخاصة زمن المضارع وأن الصيغة الفعلية في هذه اللغات قد تجري في السياق مجرى غير الذي وضعت له في الأصل بحيث لا يمكن في بعض الأحيان معرفة دلالة الفعل الزمنية إلا داخل السياق اللغوي ، كما أن للقرائن المختلفة اللفظية والمعنوية دورا كبيرا في هذه اللغات في التعبير الدقيق للفروق النسبية للزمن، والخلاصة أن لكل لغة نظامها ووسائلها الخاصة في التعبير عن الأزمنة المختلفة قد تتفق مع غيرها وقد تختلف معها في الوسائل المستعملة في هذا المجال. Introduction Ladivisiondestrois tempe essentiels approuvés par les grammairiens arabe n'eslimite pas seulement lalangue arabe ;maisc’estlamêmequedansleslangues inodeurpennes avec l’addition des formesverbales qui expérimentales différences relatives de ces temps, notamment, le temps présent. Ainsi que la forme verbale dans ces langues peut avoir, lors du contexte, une signification différente de l’originale, où, parfois, on ne peut pas connaitre la signification du temps du verbe sauf dans le contexte linguistique. Et les différentes relations terminologiques et sémantiquesjouent un rôle important dans ces langues à l’expression précise des différences relativesdu temps. On conclut que chaque langue a son propre système et ses propres moyens pour expliquer les différentstemps.Ainsi,elleadessimilitudesetdes différences entre d’autres langues concernant les moyens utilisés dans ce domaine.
دلالة الزمن- المضارع- شبه الجملة - البشير الابراهيمي
Belabas بلعباس
.
ص 42-55.
خذير البشير
.
ص 22-39.
محمد عطا الله
.
ص 37-57.
شيباني محمد
.
ص 218-228.