الحوار الفكري

EL HIWAR EL FIKRIE

Description

The Journal of Intellectual Dialogue is a peer-reviewed international scientific journal (semi-annual) issued periodically by the African Studies Laboratory for the Humanities and Social Sciences at Adrar University. It receives scientific articles for review and arbitration throughout the year.

مجلة الحوار الفكري مجلة علمية دولية محكّمة ( نصف سنوية ) تصدر دوريا عن مخبر الدراسات الإفريقية للعلوم الإنسانية والعلوم الإجتماعية بجامعة أدرار وتستقبل المقالات العلمية للمراجعة والتحكيم طيلة السنة

وعليه، عملا بقواعد النشر المنهجية المعمول بها من طرف الهيئة المسؤولة عن المنصة الجزائرية للمجلات العلمية،  يرجى من  المراجعين المنتسبين إلى المجلة إرسال الملاحظات والتفاعل مع طاقم التحرير قصد إخراج الأعداد المقبلة وفق المعايير العلمية المنتهجة.

رئيس التحرير/ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بعثمان 

Important

             First things first,

we underline the fact that the review of intellectueal debate, which used to be issued from the lab of historical and philosophical studies at the university of Mantouri in Constantine and which went on till its 9th issue, has started to edited, beginning from its 10th issue, by the lab of African studies for human and social sciences from the African University Ahmed Draya in Adrar.the review retains its initial title as it stays debating intellectuale topics regardless of the local of its publication.

Similarly,since the review has estabilished a modest reputation and credibility, both in the Arab world and beyonde, we have found it fitting to publish it fom the depths of the Algeran Sahara while keeping its title     

Written by th head of the review:

Profssor Abdelkrim Boussafsaf

هــــــــام

نعلن بادئ ذي بدئ لقرائنا الكرام، أن مجلة الحوار الفكري التي كانت تصدر بمخبر الدراسات التاريخية والفلسفية بجامعة منتوري قسنطينة، من العدد الأول حتى العدد التاسع، فقد أصبحت اليوم وابتداء من العدد العاشر تصدر بمخبر الدراسات الإفريقية للعلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية بالجامعة الإفريقية أحمد دراية أدرار، بذات العنوان الذي صدرت به أول مرة، لأنها ستظل تحاور وتناقش القضايا العلمية والفكرية حيثما كانت، في جامعة قسنطينة أو في جامعة أدرار أو في أية جامعة جزائرية أخرى، مهما كان منطلق هذه القضايا ومصبّها، لا سيما القضايا الفكرية المعاصرة التي تشغل فكر القراء من العرب أو الأجانب على حد سواء، ونظرا لكون هذه الدورية قد نالت شهرة فكرية وعلمية معتبرة، في الأوساط الجامعية العربية والأجنبية بصورة عامة، فقد آثرنا إصدارها هذه المرة من أعماق الصحراء الكبرى بعنوانها الأول بعد استشارة واسعة مع الزملاء الأساتذة.

           

بقلم المرحوم الأستاذ الدكتور عبد الكريم بوصفصاف نوفمبر 2011

مدير مخبر الدراسات التاريخية والفلسفية بجامعة قسنطينة سابقا

مدير مخبر الدراسات الإفريقية للعلوم الإنسانية والعلوم الإجتماعية

مؤسس ومدير المجلة من 2001 إلى غاية سنة 2012

Annonce

دعوة للنشر

يرجى من جميع المراجعين والمؤلفين التفضل بإرسال المقالات لفريق تحرير المجلة وذلك بعد عودة الأرضية الرقمية للعمل وفق النمط الجديد

26-12-2023


16

Volumes

23

Numéros

432

Articles


مكانة اللغة العربية بين لغات العالم

سرحاني فاطمة, 
2024-01-03

الملخص: الملخص اللغة العربية لغة سامية ، لغة تمتد بتاريخها إلى قرون في شبه الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام، أثبتت الغلبة على عديد اللغات التي تشترك معها في الأصل السّامي، وإلى بزوغ فجر الإسلام ونزول الوحي بلسان عربي مبين، فهي لغة بها انتشر الإسلام مخاطبا الثقلين، وبها بلّغت الرسالة على يد الرسل عليهم صلاة الله وأزكى سلامه ، عبر كل الأقطار ولكل الشعوب. ومن هذا عرفت العربية الاحتكاك باللغات الأخرى نتيجة للفتوحات الإسلامية كالفارسية والقبطية والرومانية ، إلّا أنّها لم تتأثر بل أثّرت محافظة على جوهرها وخصيصتها الربّانية بقدر يبعث فينا حالة من الاستغراب، من حيث لا غرابة في ذلك فهي لغة ارتبطت بكلام الله وحُفِظت بحفظه رغم عديد الصراعات بينها ولغات العالم التي سادت في البلدان المفتوحة... فهي رمز للوحدة القومية العربية والثقافة والتراث الخالد، وهي البرهان على قوتها وعالميتها وتفرّدها، الإسلام حاميها من الزوال ،ومساعدها على الانتشار. Astract The Arabic language is a Semitic language, a language whose history extends to centuries in the Arabian Peninsula before the advent of Islam. The message is at the hands of the messengers, may God’s prayers and peace be upon them, across all countries and for all peoples. From this, Arabic came into contact with other languages as a result of the Islamic conquests such as Persian, Coptic and Romanian, but it was not affected, rather it was affected by preserving its essence and divine character in a way that causes us a state of astonishment, in terms of which there is no strangeness in that, as it is a language associated with the word of God And it was preserved by its memorization despite the many conflicts between it and the languages of the world that prevailed in the conquered countries... It is a symbol of Arab national unity, culture and immortal heritage, and it is the proof of its strength, universality and uniqueness. Islam protects it from disappearance and helps it to spread.

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية: اللغة العربية- الأصل السامي – الفتوحات الإسلامية - الوحي – لسان عربي - الغلبة - لغات العالم . ; Keywords: Arabic language - Semitic origin - Islamic conquests - Revelation - Arabic tongue - Predominance - Languages of the world.


التغريدة الشعرية في صفحة تويتر(استشراف نقدي للرؤية الشعرية المعاصرة - البدايات -)!!

معتوق جميلة, 
2024-10-29

الملخص: الملخص: على مدى تداعيات التطلع الاستشرافي للرؤية الشعرية والنقدية المعاصرة بات للتقنية حضور يستوجبه عصر المعرفة الرقمية الذي عرفت به وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها وسائطا أساسية لحمل هذه المعرفة بين البات والمتلقي وإعطائهما فرص الإنتاج الإنساني مواكبة للفكر الحضاري الواعي ومتطلباته، وهذا ما استفادت منه التجربة الإبداعية أدبا ونقدا متأثرة بمعطيات التقنية الحديثة في تشكيل المشهد الفني الجمالي والإجرائي في فضاءات التّواصل. تسعى فكرة الدراسة إلى البحث عن مدى انعكاسات التقنية على النص الشعري ونقده في صفحة تويتر (Twitter)، وهي تهدف إلى بيان حقيقة أثرها على تجسيد الرؤية الشعرية المعاصرة، وما تطمح إليه القصيدة من تداعيات فنية وجمالية جديدة، وهذا من خلال الإشكال المطروح عما مدى أثر صفحة تويتر على جمالية النص الشعري المعاصر وتفاعله مع المتلقي وحركة النقد؟ أما عن التوصيات، فتتمثل في أنه لا بد من تكثيف البحث في الأدب التفاعلي وعلاقته بالتلقي والنقد. Summary In light of the repercussions of the forward-looking contemporary poetic and critical vision, technology has become a presence necessitated by the era of digital knowledge in which social media has become known as an essential means for carrying this knowledge between transmitter and recipient and giving them opportunities for human production in keeping with conscious civilized thought and its requirements. And this is what the creative experience in literature and criticism benefited from, influenced by the data of modern technology in shaping the aesthetic and procedural artistic scene in the spaces of communication. The idea of the study seeks to search for the extent of the technology’s reflections on the poetic text and its criticism on the Twitter page. It aims to clarify the reality of its impact on the embodiment of the contemporary poetic vision, and the new artistic and aesthetic repercussions the poem aspires to. And this is through the problem raised about the extent of the impact of the Twitter page on the aesthetics of the contemporary poetic text and its interaction with the recipient and the movement of criticism? As for the recommendations, they are represented in the need to intensify research in interactive literature and its relationship to reception and criticism.

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية: صفحة تويتر، الأشكال الأدبية الوجيزة، التغريدة الشعرية، التغريدة النقدية، الإبيجراما، الرؤية الشعرية، الاستشراف النقدي. ; Keywords: Twitter page, brief literary forms, poetic tweet, critical tweet, epigram, poetic vision, critical outlook.


واقع الترجمة من و إلى العربية في الفضاء الرقمي

كرومي عبد الرحمن, 
2024-10-29

الملخص: عرف عصرنا اليوم بعصر التكنولوجيا الرقمية التي ألقت بضلالها على كل المجالات حتى الأدبية منها، فبرزت مفاهيم جديدة على شاكلة الثورة التكنولوجية والأدب الرقمي وغيرها، . وقد كان للترجمة، بنوعيها، التحريرية والشفوية، نصيب وافر من هذا التطور؛ فقد بات حقل الترجمة اليوم يزخر بعدد كبير من الأدوات التكنولوجية التي تم تصميمها لتطوير عمل المترجم، والجمع بين عامل الجودة والسرعة في التنفيذ استجابة لحاجات السوق، وهذا ما يعرف بالترجمة الذكية التي تزاوج بين ذكاء الإنسان وخبرته وذكاء الحاسوب وكفاءاته المجسدة في مختلف البرامج الحاسوبية والتطبيقات الإلكترونية المجانية والتجارية، وكذا المدونات الالكترونية التي تعد فرعا من فروع التكنولوجيا، ومرحلة لا غنى عنها من مراحل البحث التوثيقي والمصطلحي الذي لا يستقيم الفهم والاستيعاب دونه في الفعل الترجمي. ومن هذا المنطلق تسعى هذه المداخلة للإجابة عن إشكالية مفادها تحديد طبيعة العلاقة الكائنة بين التكنولوجيات الحديثة ومجال الترجمة؟ و ما مدى اسهامها في تسهيل الفعل الترجمي وجودته ؟ وبالأخص تلك المرتبطة بالترجمة الآلية والترجمة بمساعدة الحاسوب ونظم الترجمة - وسبل الاستفادة منها ؟ ومدى تأثيرها على جودة الترجمة؟ فالتطورات الحديثة التي أسفرت عنها ثورة المعلومات والاتصالات تستدعي تكوينا للمترجم يتماشى والتحولات التكنولوجية الحالية والمعطيات الجديدة التي أسفرت عن ضرورة اكتساب المترجم للكفاءة التقنية وضرورة استخدام الأدوات المعلوماتية بما في ذلك برمجيات الحاسوب واستخدام شبكة الإنترنت من مواقع ومدونات إلكترونية خصوصا في الحقول المعرفية والمجالات التي تزيد تطورا يوما بعد يوم على مستوى المفاهيم والمصطلحات و المعلومات، فضلا عن مهاراته اللغوية و الترجمية.

الكلمات المفتاحية: الرقمنة ; الترجمة ; ذكاء الحاسوب ; الفضاء الرقمي ; التكنولوجيا ; العولمة


التّعليم المحوسب للّغات- سلبياته وإيجابياته-

بوخريص أمال, 
2024-10-29

الملخص: الملخص: يعتبر موضوع "تكنلوجيا التعليم" من أكثر المواضيع المطروحة حاليّا في مجال اللّسانيات التّطبيقية-حقل تعليمية اللغات -خصوصا ما تعلق منها بالتعليم المحوسب. وعليه فإننا سنحاول في هذا المقال الوقوف عند إيجابيات استخدام الحاسوب وسلبياته في تعليم اللغة وتعلّمها، خصوصا بعدما انتشرت هذه الوساطة أكثر في الساحة التعليمية خلال جائحة كرونا؛ حيث كانت تعد مطلبا ضروريا لتجاوز كثير من المشاكل الصحية التي قد تنتج عن كثرة التجمعات ومخالطة الناس بعضهم بعضا. وعلى الرّغم من كون تعليم اللغة وتعلمها بالحاسوب كان سائدا قبل هذه الفترة في كثير من الدّول المتطورة ومعمول به قبل ذلك؛ إلاّ أنّ كثرة الإقبال عليها واعتمادها توسع أكثر في الآونة الأخيرة، خصوصا في المجال التعليمي عامة وتعليم اللغات خاصة، وهو ما جعلنا نتساءل عن إيجابيات هذه الوسيلة وسلبياتها، ومدى انعكاس ذلك على مردودية التعليم والحصيلة اللغوية المكتسبة والمتعلمة؟ الكلمات المفتاحية: تعليم/ تدريس/حاسوب / تكنلوجيا/ إيجابيات / سلبيات/ وسائل تعليمية Abstract Computerized language teaching - pros and cons - The topic of "educational technology" is considered one of the most discussed topics currently in the field of applied linguistics - the field of language education - especially those related to computational education. Therefore, in this article, we will try to examine the pros and cons of using computers in language teaching and learning, especially after this mediation has spread more in the educational arena during the Corona pandemic that was considered a necessary requirement to overcome many health problems that may result from large gatherings and people interacting with each other. Despite the fact that teaching and learning the language using computers was prevalent before this period in many developed countries and was already practiced. However, the widespread demand and adoption of it has expanded more recently, especially in the educational field in general and language teaching in particular which made us wonder about the pros and cons of this method, and the extent to which this reflects on the effectiveness of education and the acquired and learned linguistic outcome? Keywords: education/teaching/computer/technology/pros/cons/educational methods

الكلمات المفتاحية: الكلمات المفتاحية: تعليم/ تدريس/حاسوب / تكنلوجيا/ إيجابيات / سلبيات/ وسائل تعليمية ; Keywords: education/teaching/computer/technology/pros/cons/educational methods