Revue Des Sciences Humaines
Volume 18, Numéro 3, Pages 41-64
2007-12-31
الكاتب : يخلف بلقاسم .
يُعتبر التعليم أحسن مؤشر لمدى تطور كل شعب لذلك فمن أهم الاستثمارات للنهوض بالطاقات والإمكانات البشرية هو التكوين ذاته. وتعتبر المدرسة أهم فضاء تستغل فيه هذه الطاقات البشرية المتجددة واللامتناهية وموردا من أهم موارد المجتمع. ولما كانت المدارس العليا للأساتذة الفضاء الأول والأمثل لإعداد الإطارات التي تتكفل بإعداد المكونين أردنا أن نلتفت إلى جانب من جوانب التكوين وهو"التكوين الميداني" أو ما يسمى عادة "بالتربص" ومعرفة مدى مساهمته في تكوين هؤلاء الأساتذة وإعدادهم لسوق العمل ومتطلباته محاولين الإجابة عن بعض التساؤلات حول أثاره، مدة التدريب، محتواه، الفترة المخصصة له وهل يستجيب لمتطلبات ملمح الطالب الأستاذ.
لتدريب الميداني - تكوين الطالب-الأستاذ - المدارس العليا للأساتذة
فضيلة حناش
.
علي فارس
.
ص 125-152.
بلقاسم يخلف
.
ص 39-56.
خروبي حدة
.
بوضياف بن زعموش نادية
.
لبوز عبد الله
.
ص 1-12.
الزهرة الأسود
.
ربيعة جعفور
.
ص 231-242.
لالوش صليحة
.
كساسرة ميادة
.
ص 165-196.