social and human sciences review مجلة العلوم الاجتماعية والانسانية
Volume 5, Numéro 10, Pages 101-118
2004-06-01
الكاتب : علي براجل .
يعد ميدان الإشراف التربوي أحد الميادين التربوية الهامة التي اهتمت بها النظم التربوية الحديثة، نظرا لارتباطه الوثيق بتحسين العمل التدريسي للمعلمين، ومساعدتهم وتوجيههم وتنمية كفاياتهم. ومن أجل تحقيق ذلك تم تطوير جهاز الإشراف التربوي وربطه بالكفايات التعليمية للمعلمين. إن الكفاية التعليمية المطلوبة للارتقاء بمهنة التدريس تتوقف على ممارسة التدريس والرغبة فيه والتكوين الجيد للمعلم والإشراف التربوي الفعال. وانطلاقا من التقييم النظري والميداني لعملية الإشراف التربوي تبين من خلال آراء عينات من المعلمين أن الصيغ والممارسات التقليدية للإشراف هي الميزة الغالبة، وأن العمل الإشرافي الممارس واقعيا لا يتناسب مع الممارسات الإشرافية الحديثة القائمة على الكفايات، ولا تستجيب للأدوار المتغيرة لكل من المعلمين والمشرفين في إطار متطلبات العملية التربوية المتجددة. One of the most important domains in education, which new educational system attaches importance, is the domain of education supervision due to its correlation with teachers task improvement, helping, guiding and developing their qualifications. To develop that, education supervision system has been developed and correlated with teaching competencies (qualities). The required teaching qualities to improve teaching task depend on teaching it self, motivation and a good formation adding to education supervision efficiency. According to a theoretical and empirical evaluation of the education supervision it became clear through samples of teachers that some dominant classical forms do not suit with the new education supervision task which stands on competencies.
فعالية، الإشراف التربوي، تنمية، التدريسية.المعلمين.
عفاف بليل
.
ص 215-235.
هناء محمود الفريحات
.
عمر عبد الرحمن القضاة
.
ص 9-34.
ربيعة جعفور
.
دنيا عدائكة
.
يمينة بن موسى
.
ص 115-128.
بطاط نورالدين
.
شناف أمين
.
بليل سامي
.
ص 164-178.
قدار زين الدين
.
دود بلقاسم
.
ص 51-67.