AL-Lisaniyyat
Volume 12, Numéro 2, Pages 45-86
2007-12-25
الكاتب : أحمد العناتي وليد .
يمثل هذا البحث مشروعاً لقياس الكفاية اللغوية بالعربية عدد طلبة الجامعة العرب، وهو يقوم على باعثٍ، وغاية، وتدابير. أما الباعث فهو ما آل إليه حال الطلبة العرب في المستوى الجامعي من تقصير في تحصيل متطلبات الكفاية الدنيا. وأما الغاية فأن تضع نموذجاً مُشَخَّصاً يفصّل الكفايات التي ينبغي أن يُحَصِّلها هؤلاء الطلبة، وأما التدابير فهي وضع كتاب جامع على هدي هذه الكفايات، وتدريسه وفق مقتضى كل كفاية، على أن يكون الكتاب صالحاً للتدريس في البلاد العربية جميعها. ومنتهى هذه التدابير وضع اختبار جامع يقيس مقدار تحصيل الطالب من هذه الكفايات، بحيث يمثلها تمثيلاً نوعياً لا كمّيّاً، وقد تمثِّل المشروعُ مهارتي القراءة والكتابة نوعياً والكتابة منطلقاً مبدئياً وتدريبياً لمهارتي الاستماع والمحادثة، بما ينطوي عليه الكتاب من تداريب وإجراءات تيسِّر ذلك. وإنما نُصَدِّرُ في ذلك كُلِّه عن رؤى لسانية خالصة: نفسية ومعرفية واجتماعية وتربوية.
الكفايات ـ الكفاية اللغوية ـ الكفابة التواصلية ـ اللسانيات ـ القراءة ـ الكتابة ـ الاختبار.
لعرابي طارق
.
حليم رشيد
.
ص 55-64.
بلقرون وسيلة
.
بن صافي زوليخة
.
ص 403-424.
وهيبة ناصري - بودالي
.
ص 95-133.
عطالله سلمى
.
ص 8-29.