تاريخ العلوم
Volume 4, Numéro 9, Pages 201-209
2017-10-19
الكاتب : لقجع جلول سايح نادية .
ليس غريبا أن تصنّف الدراسات المعاصرة الإنسان بوصفه علامة سيميائية، وأنه كل ما فكر يكون في ذهنه تمثيل يصلح ليكون علامة، تتمدلل عبر تراسل الحواس، البصري، اللمسي، السمعي..، فكل ما هو حاضر في الإنسان هو في الواقع مظهر منه، فالعقل والحواس والوجدان وغيرها جميعها عبارة عن قوى عظيمة تضفي على تكوينه دلالةً خاصة. إنه في اجتهاد متواصل وسعي دؤوب لاكتشاف ذاته سواء بقصد أو بدون قصد، إنه العلامة الأم التي لا تتوقف عن إنتاج علامات العالم والتفاعل معها.
خطوات ،العباد ،المشهد القرآني ،الاتزان ،التأرجح
نجادي بوعمامة
.
ص 133-167.
لوت زينب
.
ص 82-97.
بلحوالة سهيلة
.
ص 333-342.
المغيلي خدير
.
ص 154-179.