رفوف
Volume 12, Numéro 1, Pages 1066-1089
2024-05-16
الكاتب : عميور فضيلة . كيفوش ربيع .
يهدف تعليم اللّغة وتعلّمها إلى تمكين المتعلّم من التّواصل بشكل فعّال، لذلك سعت البيداغوجيا الحديثة جاهدة لتحسيــن مردود المتعلّم، والانتقال به من متلقٍّ سلبيّ إلى مُنتج ومتفاعل عن طريق تنمية كفايته التّواصليّة، وتعدّ الأنشطة اللّغويّة أفضل ممارسة عمليّة لتحقيق الهدف المنشود. من هذه المنطلقات تهدف الدّراسة إلى الوقوف على الدّور الّذي تؤدّيه الأنشطة اللّغويّة في تنميّة الكفاية التّواصليّة لدى المتعلّم، وأهميّتها في إكسابه اللّغة واستعمالها استعمالا سليما في مختلف مقامات التّخاطب. وقد أسفرت نتائج البحث عن نجاعة هذه الأنشطة في تنمية كفاية المتعلّم التّواصليّة بطريقة التّعليم المناسبة، ووفق استراتيجية مخطط لها. Abstract: The goal of language teaching and learning is to enable the learner to communicate effectively. Therefore, modern pedagogy has strived to improve the learner’s performance and move them from a passive recipient to a productive and interactive one by developing their communicative competence. Language activities are considered the best practical practice to achieve this goal. Based on these premises, this study aims to explore the role that language activities play in developing communicative competence in learners, and their importance in teaching them the language and using it correctly in different communicative contexts. The research results showed the effectiveness of these activities in developing the learner’s communicative competence through appropriate teaching methods and a planned strategy.
اللّغة ; تعليم ; تعلّم ; الكفاية التّواصليّة ; الأنشطة اللّغويّة ; Language ; Education ; Learning ; Communicative competence ; Language activities
سيليني بسمة
.
خلاف شكور مسعودة
.
ص 643-655.
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
محمدي عبد الرؤوف
.
ص 01-11.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.