مجلة البحوث التاريخية
Volume 7, Numéro 1, Pages 93-112
2023-06-04
الآلهة المصرية في الجزائر خلال الفترة الرومانية Egyptian Gods In Algeria During The Roman Period
الكاتب : غواس زهراء . سراج رميلي نجمة .
الملخص
تعتبر الديانات الشرقية أكثر شيوعا و انتشارا خلال الحقب التاريخية السالفة ضمن العبادات الوثنية، بالأخص الديانة المصرية القديمة التي نقلتها المصادر من خلال الكتابات المقدسة و الأساطير. كانت التمثيلات المتعلقة بالحياة الدينية لهذه الفترة من أكثر المجالات التي وصلنا عنها قدر كبير من المعطيات كثيرا ما تطرح عدة إشكاليات بقيت دون تفسير إلى يومنا هذا. تمكنت بعض الآلهة من فرض عبادتها خارج الحدود المصرية خلال الفترة الإغريقية و الرومانية، حيث يدل العدد المعتبر للمخلفات الأثرية على عبادة هذه الآلهة في مناطق جغرافية أخرى. تعتبر الجزائر مهدا للحضارات القديمة و هي غنية بالمخلفات المادية الدالة على تواجد معتقدات مختلفة إلى جانب معتقداتها المحلية و سنتطرق في هذا المقال إلى العبادات المرتبطة بالآلهة المصرية التي عرفت بالجزائر خلال الفترة الرومانية و المتمثلة في سيرابيس، أنوبيس، إيزيس وأربوقراط. Among the ancient pagan cults, Eastern religions are considered more common and prevalent during the previous historical periods, especially the ancient Egyptian religion that was transmitted by sacred writings and myths. The religious representations were among the most important areas for which we received a large amount of data, often posing unexplained problems. Some Egyptian gods imposed their worship outside the Egyptian borders during the Greek and Roman periods, it is evident from the large number of archaeological materials. Algeria is the cradle of ancient civilizations and is rich in artifacts indicating the existence of different beliefs. In this article, we will discuss cults associated with the Egyptian gods in Algeria during the roman period: Serapis, Anubis, Isis and Harpocrate
الكلمات المفتاحية
الآلهة ; مصر ; الرومان ; المعتقد ; الجزائر ; Gods ; Egypt ; Romans ; Beliefs ; Algeria
مقالات مماثلة
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.
غواس زهراء
.
ص 20-42.
Said Houari Amel
.
pages 257-268.
عيساوي رابح
.
وابل امحمد
.
ص 10-21.
