Expériences pédagogiques
Volume 2, Numéro 1, Pages 128-137
2017-06-30
الكاتب : بن يامنة سامية .
عد التعليمية اال الدينامي الذي تتفاعل فيه المعارف وفق طرائق وكيفيات تتحدد من خلالها أدوار أقطاب العملية التعليمية التعلمية ككل. أساسها قائم على تقديم مواد معرفية متعددة ، ولهذا أصبح الاعتماد على النصوص كأساس لتقديم المعارف وبنائها الأساس في طرح المعرفة التربوية وتقديم مختلف الأنشطة التي من شأا أن تسهم بفعالية في امتلاك ناصية اللغة وعلومها، وبإشراك المتعلم في ذلك. وهذا ما ركزت عليه وزارة الوطنية الجزائرية بعدما أعادت النظر في المناهج والطرائق التير تكز على تقديم المعرفة مباشرة و شحنها للمتعلم، و راهنت على الكم الهائل من المعارف ، مهملة ُسم بذلك دور المتعلم الذي كان مستهلكا فحسب . فانتقلت إلى بيداغوجيا أخر ى يت بـالمقاربة بالكفاءات قدو ، اعتمدت المقاربة النصية في تعليمية اللغة خذة ّ مت من النص محور بناء كل التعلمات المعرفية، والأنشطة اللغوية المقتبسة مبادئها من اللسانيات النصي .ة وأعادت الاعتبار للمتعلم عوا ، تبرته عنصرا فعالا في العملية التعليمية . وعلى هذا الأساس نطرح الإشكال ية التالي ىمد ما :ة فعالية المقاربة النصية في العملية التعليمية للغة ؟ وإلى أي مدى تظهر فعاليتها في عمليتي البناء المعرفي و تنمية مهارة القراءة ؟ وقبل الولوج في إثراء هذه الإشكالية لا بد لنا من معرفة طبيعة المقاربة النصية ، وأهميتها في العملية التعليمية للغة
فعالية المقاربة النصية في البناء المعرفي -مهارة القراءة أنموذجا.-
الشمراني محمد فاطمة
.
ص 13-26.
نادية النعاس
.
ص 84-90.
حامدي شوقي
.
خليفي عبد الحق
.
ص 18-33.
بغراجي فطيمة
.
ص 190-212.