المجلة الجزائرية للأمن والتنمية
Volume 2, Numéro 1, Pages 199-212
2012-01-01
الكاتب : سكوت واتسن .
مقال مترجم من اللغة الانجليزية. تسعى النزعة الإنسانية لتحقيق الأمن من خلال تفعيل قدرتها على تشريع الاجراءات المستعجلة. والتي غالبا ما تعاني من الغموض وإساءة الاستعمال. في هذه المقالة تعاد صياغة مفهوماتية الإنسانية كقطاع لأمننة الدولة والأمننة الاجتماعية الحضارية، بمعنى تنظيم حقل الممارسة الهادف لإيجاد خطابات ومؤسسات تمكن من تطبيق الإجراءات المستعجلة والاستثنائية. فإعادة صياغة مفهوماتية الأمننة تساهم في تطوير نظرية الأمننة بتوسيع تطبيقاتها على ما بعد الدول والمجتمعات إلى البشر ككيانات مرجعية. لكن ذلك قائم على تحدي مفهوماتية مدرسة كوبنهاغن لما هوطبيعي /استثنائي على المستويين المحلي والدولي.باعتماد أمننة الإنسانية انطلاقا من تسونامي المحيط الهندي سنة 2004. والمقالة تبين كيف أن هيكلة مجال الأمن الإنساني يمنح للجهات الإنسانية الفاعلة امتيازات خاصة في التحدث عن انعدام الأمن البشري، وكيف أن الخطاب الإنساني يمد ويعزز الشكل المتآلف من هوية الإنسان. فالمقالة تلفت الانتباه إلى عملية تمثل التطورات وحالات الطوارئ الإنسانية، ويستخدم في إطار الأمننة النظر بدقة في الخطابات والممارسات ووكلاء الإنسانية.
الأمن، الأمن الإنساني، مدرسة كوبنغاقن، الأمننة.
سعود الحاجة
.
دخان نور الدين
.
ص 221-239.
مشانة محمد عبد العزيز
.
مناد طالب
.
ص 1205-1223.
عبادة موسى
.
مشري بن خليفة
.
ص 181-189.