مجلة شروح
Volume 1, Numéro 1, Pages 17-30
2020-01-01
الكاتب : محمد شهري .
إن فكرة السياق لما تناوله الغربيون في القرن العشرين ليست جديدد إادا اسدتمرار لمسدار الددرل اللغدوي كمدا عن العدر والهنود لهم الأسبقية في تناوله. إلى عن الغدربيك كا دت تدياذتهم لهدة الاكدرة في الدة لريدة ابلدة للتابيدع علدو ييدا ع دوا المعد ال دوتية وال درفية واللغوية والاجتماعية. د لعل كتا "دي سوسد"" "درول في الألسدنية العامدة" اكسدة مفلده شدهرة واسدعة في ميددان علدم اللغدة يد عدد رائدا للدراسات اللغوية الحديثة التي تعتمد التمييز التام في مناهج البح ما من وظياية وتاريخية. وعدت بلهور ما يعرف بعلم اللغة الحدي الةي يتخة الوته منهجا والبنية اللغوية هدفا وذاية. .ولقد عذن هةا الكتا بجملة من المبادئ اللغوية العامة التي عتبحت فيما بعد ركائز عساسية في البح اللغوي . واتخةت هة المبادئ شكل ثنائيات عو ثلاثيات متقابلة عو متكاملة عو متقاطعة هو مثل ثنائية اللغة والكلام والتاريخي والآني والسيا ي والإيحائي.
لرية سياق مساق بنية ن رؤية
خولة جهاد دمبري
.
ص 418-446.