المعيار
Volume 26, Numéro 7, Pages 642-662
2022-11-05
القائم بالاتصال وفقا لنظرية حارس البوابة الشبكية دراسة تحليلية جندرية على عينة من المدونات الإلكترونية
الكاتب : شريطي فوزي .
الملخص
تأتي دراستنا لتواكب جهود البحث في التغيرات المتلاحقة التي ميّزت المناخ الإتصالي- على الأقل- منذ ظهور التدوين الالكتروني الشخصي، وباعتمادها مدخل الجندر كركيزة لإستنطاق واقع العلاقة بين متغير الجنس(ذكر،أنثى) ووظيفة القائم بالاتصال عبر وسيط المدونات الالكترونية الجماعية بشكل خاص، ومن خلال أطرها النظرية، التحليلية وكذا المنهجية حاولت الدراسة الإحاطة بإحداثيات الموضوع واحتواء إشكاليته، مستندة إلى أدبيات المنهج الوصفي وأداة تحليل المحتوى؛ حيث قمنا بتحليل 1086 تدوينة من على منصات المدونات الخمسة الأكثر زيارة في العالم(HuffingtonPost,TMZ,Businessinsider,Mashable,Gizmodo) وقد كان من أهم نتائج الدراسة كشفها عن مستوى حضور الجنسين في هذا الوسيط الاعلامي، وعلاقة متغير جنس القائم بالاتصال بما ينشره وكذا شكل الرسالة وجمهورها. Our study, comes to keep pace with the research efforts in the successive changes that characterized the communication climate - at least - since the emergence of personal blogging. By adopting the gender approach as a basis to investigate the relationship reality between the gender variable (male,female) and the communicator media activities through the group-blogs in particular. Through its theoretical, analytical and methodological frameworks, the study attempted to capture the subject and contain its problematic, relying on the descriptive method and content analysis tool; we analyzed 1,086 posts from the most visited blogging platfor (HuffingtonPost,TMZ,Businessinsider, Mashable, Gizmodo). Among the important results, the study showed the both genders level of presence, within blogs sample, moreover the relationship with what the communicator posted, as well as the form of the message and its audience.
الكلمات المفتاحية
الجندر،القائم بالاتصال، نظرية حارس البوابة الشبكية، المدونات الالكترونية ; gender,communicator, network gatekeeper theory, Blogs
مقالات مماثلة
فائزة بوزيد
.
ص 560-571.
سعادة حسيبة
.
عمرون حنان
.
ص 87-97.
حجال سعيد
.
ونوغي نبيل
.
ص 119-134.
