مجلة العلوم القانونية والاجتماعية
Volume 7, Numéro 2, Pages 1150-1163
2022-06-01
الكاتب : خزاري صابر . بوكرديد نور الدين .
الملخص: تعتبر التنمية من أكبر المقاصد وأعظم الأهداف في الوقت الحديث والمعاصر التي تسعى كل الدول لتحقيقها، والعمل الدائم من أجل استمرارها، وخاصة في ظل التقلبات العالمية والأزمات الاجتماعية والاقتصادية؛ وبذلك أصبحت التنمية هي الحل الأوحد والأداة الفعالة لإدارة هذه الأزمات وهذه التقلبات، فنجد الدولة التي اعتمدت على الصيرفة الإسلامية قد حققت الكثير من التطورات وقدمت الكثير من البدائل والحلول لما استعصى من الأزمات وحافظت على عجلة الحياة الاقتصادية، لكن تبقى تعاني من الكثير العقبات والتعثرات التي أثرت على تقدمها إلى الأفضل ودفعها إلى الأحسن وتشويش استقرارها، فكان لزاما علينا أن نتعرف على أهم المنتجات الإسلامية المالية وواقعها في الجزائر، وكيف يمكن أن تتعايش مع البنوك التجارية، وكيفية التخلص من العقبات والتغلب على العثرات التي تقف في طريقها. Abstract : Development is one of the greatest goals and the greatest goals in modern and contemporary times that all countries strive to achieve, and constant work for its continuation, especially in light of global fluctuations and social and economic crises. Thus, development has become the only solution and effective tool for managing these crises and these fluctuations, so we find that the state that relied on Islamic banking has achieved many developments and provided many alternatives and solutions to the most difficult of crises and preserved the wheel of economic life, but it remains suffering from many obstacles and stumbling blocks that affected It was necessary for us to know the most important financial Islamic products and their reality in Algeria, how they could coexist with commercial banks, and how to get rid of the obstacles and overcome the obstacles that stand in their way.
الكلمات المفتاحية: الصيرفة الإسلامية ; الغنم بالغرم ; التحديات; آليات. ; Keywords: Islamic banking, sheep in debt, mechanisms, mechanisms.
خولة عزاز
.
ص 28-46.
سلطان صفاء
.
بن ضيف محمد عدنان
.
ص 228-253.
غراب حنان
.
خروبي لقواس احمد
.
ص 622-640.
فنازي فطيمة الزهراء
.
عياش زبير
.
ص 85-104.