مجلة الاستيعاب
Volume 4, Numéro 2, Pages 7-25
2022-05-20
رسالة في تحقيق جواز الذكر الجهري للعلامة محمد البزازي الحنفي (827هـ) ـ دراسة وتحقيق
الكاتب : قاسم زيدان علي .
الملخص
إن هذا المخطوط جاء من خلال سؤال يُطرح على مؤلفه (رحمه الله تعالى) لكتابته لهذه الرسالة الفقهية وهو يُسأل عن حكم شرعي فيكتبها وهو مرتحلا مسافرا؛ وهذا يدل على علمه وتقواه فجزاه الله عنا وعن الاسلام كل الخير، والهدف من دراسة وتحقيق المخطوط هو إظهارها للمهتمين بالمجال الشرعي ولا سيما هي تتكلم عن صحة الجهر بالذكر حيث جاء في مقدمتها اسم الرسالة موسومة: (في تحقيق جواز الذكر الجهري للعلامة محمد البزازي الحنفي المتوفى سنة: 827هـ)، وقد تألف هذا البحثُ من مُقدمة وقسمي الاول للدراسة والثاني لتحقيق المخطوط، وختمت البحث بفهرسة للمصادر والمراجع التي رجعت اليها. وأما النتائج التي توصلت اليها فهي:جواز الذكر الجهري وعدم الكراهة من غير مبالغة فيه، تقييد الذكر بألفاظ مباحة شرعا؛ وأن تكون صفة الجهر فيها بعيدة عن المراء والرياء. This manuscript came through a question asked to its author (may God have mercy on him) for writing this jurisprudential treatise. This indicates his knowledge and piety, so may God reward him on our behalf and on Islam with all good. The aim of studying and verifying the manuscript is to show it to those interested in the legal field, especially as it talks about the validity of reciting the dhikr, where in its introduction the name of the message was tagged: Year: 827 AH), and this research consisted of an introduction and the first sections for the study and the second for the realization of the manuscript, and concluded the research with an indexing of the sources and references that I referred to. The results it reached are: It is permissible to mention aloud and not to be disliked without exaggerating it, Restricting dhikr to words that are permissible in Shariah; And to be a public speaking in which far from hypocrisy and hypocrisy.
الكلمات المفتاحية
جواز ; الذكر الجهري ; تحقيق ; مخطوط ; البزازي
مقالات مماثلة
الشيش د. عبد الحميد
.
ص 37-62.
حسين بلحنيش
.
ص 69-89.
عطاء الله فؤاد بن أحمد
.
ص 208-224.
البابلي باسم عبد الرحمن البابلي
.
ص 7-37.
عطاء الله فؤاد بن أحمد
.
ص 201-215.
