مجلة الرسالة للدراسات والبحوث الإنسانية
Volume 7, Numéro 3, Pages 536-553
2022-05-13
الكاتب : بنور مفتاح . ليتيم عيسى .
تزخر الجزائر بكوكبة من المثقّفين والمفكرين الّذين لم يبخلوا بمعارفهم وثقافتهم ،ومن بينهم عبد الحميد مهري الذي كان له دور في قضايا الوطن فهو السّياسي والمناضل والمعلّم ،حيث نشأ في أسرة محافظة فحفظ القرآن الكريم على يد والده بواد زناتي ثمّ أكمل دراسته في مدرسة التّهذيب وانتقل إلى جامع الزّيتونة بتونس، وبعد الاستقلال اتجه إلى التّعليم فكان أستاذا في اللغة العربية في ثانوية عمارة رشيد بالجزائر، ثم عيّن أمينا عاما لوزارة التّعليم الابتدائي والثانوي أين حاول هو ومجموعة من زملائه تعريب المدرسة الجزائرية، وفي هذا المقال سنحاول أن نعرّف بهذه الشّخصيّة، وأهم المراحل التي مرّ بها التّعريب في الجزائر، بالإضافة إلى معرفة آراء بعض من المفكّرين المثقّفين في مسألة تعريب المدرسة الجزائريّة
عبد الحميد مهري ; التعليم ; المدرسة الجزائرية ; التعريب
أحمد عبد الله إبراهيم
.
محمد شريف بشير الشريف
.
ص 67-78.
زكراوي ليلى
.
تومي امينة
.
حدوش شروق
.
ص 576-592.
العابد صبرة
.
الحاج أحمد كريمة
.
ص 679-703.