مجلة الناقد للدراسات السياسية
Volume 6, Numéro 1, Pages 797-817
2022-04-18
اعتماد المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان
الكاتب : اليازيد علي . نوار شهرزاد .
الملخص
ملخص: تحظى المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان بأهمية بالغة في المنظومة الوطنية والدولية لحقوق الانسان، فوطنيا تكون على تماس مباشر بمختلف مواضيع حقوق الانسان وتسعى جاهدة لتقريرها وحمايتها في إطار قوانين الدولة الطرف، أما دوليا عبر المشاركة في مختلف الاجهزة والآليات الدولية لحماية حقوق الانسان. وحتى تحافظ على هذه المكانة الدولية يجب عليها الامتثال للمبادئ النموذجية وهي "مبادئ باريس"، عبر ما يسمى آلية الاعتماد، سواء في الصنف "أ" وهو المطلوب، أو الصنف "ب" كمرحلة انتقالية. في خضم هذا يعمل الاتحاد العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، عبر لجنته الفرعية على اعتماد المؤسسات المتوفر فيها الشروط المطلوبة وفقا لمبادئ باريس، أو تأجيل الاعتماد متى تخلفت الشروط. Abstract: National human rights institutions are of great importance in the national and international human rights system. Nationally, they are in direct contact with various human rights issues and strive for their determination and protection within the framework of the laws of the state party, and internationally through participation in various international bodies and mechanisms for the protection of human rights. In order to maintain this international position, it must comply with the model principles, namely the "Paris Principles", through the so-called accreditation mechanism, whether in category "A", which is required, or category "B" as a transitional stage. In the midst of this, the World Federation of National Human Rights Institutions works, through its subcommittee, to approve the institutions that meet the required conditions in accordance with the Paris Principles, or postpone the accreditation when the conditions are not met.
الكلمات المفتاحية
التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الانسان، ; اعتماد، ; حقوق الإنسان، ; المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.
مقالات مماثلة
مبروك جنيدي
.
ص 164-194.
جغلـــــول زغـــــدود
.
ص 119-131.
شاربي ربيحة
.
سي موسى عبد القادر
.
ص 309-324.
بوالقمح يوسف
.
ص 539-551.
سليمة قزلان
.
ص 151-176.
