أبحاث إقتصادية معاصرة
Volume 5, Numéro 1, Pages 378-396
2022-03-31
الكاتب : ضويفي حمزة .
ملخص: هدفت الدراسة إلى تحليل آليات تمكين علاقة الشراكة بين القطاعين العام و الخاص من منظور الحوكمة ، وأهم النماذج العالمية المعتمدة في هذا المجال ، ولقد خلصت الدراسة أن هنالك اهتمام متزايد على الصعيد الدولي والمحلي في الكثير من البلدان بحوكمة الشراكة بين القطاعين العام و الخاص لتحفيز القطاع الخاص للاستثمار في مشاريع البنية التحتية، كما خلصت الدراسة أن الإمارات تعتبر من بين النماذج الرائدة في هذا المجال حيث تمكنت من تحقيق مكانة متقدمة لها عالميا في مؤشر تنافسية البنية التحتية وذلك بفضل حوكمة الشراكة بين القطاعين العام والخاص ، الأمر الذي شجع القطاع الخاص المحلي والأجنبي على المشاركة في تطوير وتنمية مشاريع البنية التحتية في مختلف المجالات الكلمات المفتاحية: الحوكمة ؛ الشراكة بين القطاعين العام و الخاص ؛ مشاريع البنية التحتية. تصنيف JEL : G38 ؛ H54؛ L9 Abstract: the study aimed to analyze the relationship between the public and private sectors in governance perspective, by taking in consideration the most important global models adopted in this field, and the study concluded that there is an increasing interest in the international and local levels in many countries in the partnership governance between the public and private sectors to stimulate the private sector To invest in infrastructure projects, the study also concluded that the UAE is among the leading models in this field, as it has achieved an advanced position globally in the infrastructure competitiveness index, due to the partnership governance between the public and private sectors which encouraged the local and foreign private sector to enroll In developing and enhance infrastructure projects in various fields. Keywords: governance ; public-private partnership ; infrastructure projects. JEL Classification Codes :G38 ;H ;54 ; L9
الحوكمة ؛ الشراكة بين القطاعين العام و الخاص ؛ مشاريع البنية التحتية.
بن مسعود عطالله
.
أعمر عبد الحميد
.
تواتي عامر
.
ص 215-229.
سعود وسيلة
.
فرحات عباس
.
ص 203-218.
حواس عبد الرزاق
.
ص 356-370.
بوساق أحمد
.
بحري علي
.
ص 44-61.
محمد براق
.
عبد الحميد فيجل
.
ص 01-12.