الوقاية والأرغنوميا
Volume 13, Numéro 3, Pages 32-49
2019-12-05
الكاتب : بوكابوس أحمد . بوظريفة حمو . تير رضا .
ملخص: أصبحت السيارة وسيلة نقل رئيسية لا غنى عنها في وقتنا المعاصر، والاعتماد عليها صار شيئا ضروريا في الحياة اليومية، رغم ما تقدمه من فوائد كثيرة لمستخدميها، إلا أنها ونتيجة لسوء استعمالها من قبل بعض السائقين غير الحذرين جراء نقص تكوينهم، أضحت تشكل خطرا على حياة البشرية، ولذلك أصبحت عملية تكوين السائقين من أهم النشاطات الهادفة التي تساهم في ترقية السائق كفرد في المجتمع وتكسبه مهارات وقدرات وقيم جديدة، تمكنه من الحفاظ على حياته وحياة الآخرين وكذا سلامتهم أثناء السياقة. يمكن تقديم نماذج عن بعض أنواع أنظمة التكوين وطرق تطبيقها في بعض البلدان بالإضافة إلى تدعيمها ببعض الدراسة التي أجريت لتقييم هذه الأنظمة فيما يخص نجاعتها ومدى تأثيرها على عملية ارتكاب المخالفات والحوادث المرورية.
لتجارب بعض الدول أنظمة التكوين في السياقة والتربية المرورية، حوادث المرور
حنان بوشلاغم
.
رانية بويزاري
.
ص 110-130.
بيطام عادل
.
بيطام أحمد
.
ص 340-359.
مالية مكيري
.
ص 186-202.
محمد سبع
.
عبد اللطيف بكوش
.
ص 181-209.