Annales de l’université d’Alger
Volume 36, Numéro 1, Pages 115-134
2022-03-28
الكاتب : محمد جلول زعادي .
مُلخص أفضى النزاع الإديولوجي الذي طال العالم خلال الحرب الباردة إلى إفراغ نظام الأمن الجماعي من معناه بحكم الشلل الذي أصاب نظام إتخاذ القرار في مجلس الأمن الدولي، وحمل في نفس الوقت أعضاء المجتمع الدولي للبحث عن سبل بديلة تسمح لها ببلوغ مسعاها في حفظ السلم و الأمن الدوليين. و بالفعل إستقر هؤلاء على ضرورة تبني عمليات حفظ السلام كقوى مسلحة تهدف بالدرجة الأولى إلى إعتراض العمليات العسكرية التي يمكن أن تخوضها الأطراف المتنازعة ضد بعضها. دفعت محدودية نطاق إختصاص هذه العمليات بالدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة إلى تغيير مقاربتها لهذا المفهوم، سيما من خلال توسيع قدرات هذه الكيانات في إستخدام القوة من أجل تعزيز فعاليتها. Abstract: The ideological conflict that affected the world during the Cold War resulted in the emptying of the collective security system by virtue of the paralysis that affected the decision-making system in the United Nations Security Council, and at the same time caused members of the international community to search for alternative ways that would allow them to reach their purpose to maintain international peace and security. Indeed, they agreed on the necessity to adopt peacekeeping operations as armed forces aimed primarily at intercepting the military operations that the conflicting parties could launch against each other. The limited scope of the competence of these operations led the member states of the United Nations to change their approach to this concept, especially by expanding the capabilities of these entities to use force, which, in their view, would enhance its effectiveness.
عمليات حفظ السلام الردعية ; فرض السلام ; مبدأ النزاهة ; إستخدام القوّة ; المسؤولية الدولية ; Robust peacekeeping operations ; Peace enforcement ; Principal of impartiality ; Use of force ; International responsibility
مرغني حيزوم بدر الدين
.
أحمودة محمد البشير
.
ص 1000-1019.
محمد جلول زعادي
.
ص 248-260.
ساعد العقون
.
ص 98-114.
فتيسي فوزية
.
ص 592-611.
طرشي يسين
.
ص 107-124.