social and human sciences review مجلة العلوم الاجتماعية والانسانية
Volume 22, Numéro 2, Pages 549-562
2021-12-31
الغزو المريني للأوراس والزاب من خلال رحلة ابن الحاج النميري (753هـ/1358م) -قراءة في تاريخ العلاقة بين المركز والأطراف-
الكاتب : منصورية عاشور .
الملخص
ملخّص: يسلط المقال الضوء على آخر محاولات توحيد المغرب الإسلامي عنوة من طرف السلطان المريني أبي عنان أواسط القرن8هـ/14م، في ظل سياسة قهر الأطراف ودعم المركز، سياسة تبدو فاشلة مقارنة بنمو الزعامات المحلية المستفيدة من الوضع القائم، السلطان يتوغل في القفر لتأديب القبائل العربية " فرع بنو رياح والذواودة "، ملامح الرحلة السعيدة"الغزوة" تصطدم بمؤشر الصمودالهلاليالتواق للتحضر وعدم الاعتراف بالغازي، لمناطق ومدن الأوراس والزاب وأطراف الحضنة، طوبونيميا السلطة الرياحية الرافضة للقهر، والمقاومِة لأساليب البطش القروسطي " الرهن والأرض المحروقة" وهي قراءة في سياسة انتقال السلطة للهامش و نجاح الو لاءات المتناقضة بين الهامشوالمركز السلطوي، في الأخير لا بد من الاعتراف أن منطقة الزاب في العصر الوسيط في حاجة لدراسة وتمتين. Abstract: The article highlights the last attempts to unify the Islamic Maghreb by the force of Sultan Marinid Abu Annan in the middle of the 8th century AH / 14AD, in the regions of Zab and the periphery of Aurès and Hudna, in the goal of ensuring security and eliminating manifestations of banditry and corruption by the Hilaliya tribes –authority with local leaders, you cannot face marinid power, but he does not consent to it. The article does not care about the historical event because it seeks to analyze the causes and consequences of the phenomenon. in the light of the multiple loyalties in the history of medieval Algeria, according to a historical approach which tends to follow the phenomenon and extrapolate its results In the end, it must be recognized that the medieval Zeb needed cultural studies and socio-cultural studies, reflecting its role during periods of history Keywords:Zab;Marinid;BanuRiah ;N'gaous ; Center Authority
الكلمات المفتاحية
الزاب؛ ; المرينيين؛ ; بنو رياح؛ ; نقاوس؛ ; سلطة المركز
مقالات مماثلة
زردومي إسمـاعيـل
.
ص 269-292.
مطمر محمد العيد
.
ص 79-98.
