الخطاب
Volume 4, Numéro 5, Pages 147-161
2009-06-01
الكاتب : شيحة عبد المنعم .
إنّ الكلام في رأي فاولر، يرد مشوبا بذاتيّة المتكلّم مهما كان نزوعه إلى الحياد والموضوعيّة. فما بالنا بالكلام الأدبيّ الذي ينبغي أن ندرس فيه من جملة ما ندرس السمات الذاتيّة التي تجسّمها جهات الأقوال لأنّه- في الرواية أساسا-ينأى عن كونه مجرّد نقل للأخبار ليصبح قولا فنّيا مفعما" بمعتقدات القائل ومواقفه وأحاسيسه يجريها على هيئات شتىّ" على حدّ قول الدكتور محمد الخبو، فكيف يكون الأمر لو تعلّقت جهة القول هذه بأدقّ خصائص الخطاب الروائي المغاربي في رأينا وهي الإطار المكانيّ حمّال الأوجه وصنو التغيّر والكون الذي لا يفتأ يُصاغ في هيئات لا نكاد نحصيها.
--
بلعيدي انتصار
.
تومي هشام
.
ص 537-550.
روقاب جميلة
.
حاج هني محمد
.
ص 46-57.
حجاج خالد
.
مونة عمر
.
ص 603-622.
الربيع لصقع
.
ص 101-122.