La revue regards sur le droit social
Volume 11, Numéro 1, Pages 112-161
2021-12-02
الكاتب : جعود كمال .
شهد منتصف القرن العشرين بداية تضافر جهود دولية أو وطنية لرعاية الحاجة إلى السكن بعدما رسخت القناعة أنّ السكن يمثل حاجة أساسية تتصل بالكرامة الإنسانية، لا يمكن ترك مهمة استيفائها للسوق وحده، وأنّ رعايتها تستجدي بلورة قانونية لحق في السكن، عكفت صكوك دولية أو جهوية، وبدرجة أقل تشريعات داخلية، على استحداث مضمونه وإثرائه في مجال الإيجارات السكنية، مبتغية من ذلك تيسير الولوج الراغبين في استئجار الأعيان السكنية إلى السوق الإيجاري، دونما تمييز قد يلحقهم وإرهاق مالي قد يثقل كاهلهم جراء ذلك. ولن تؤت هذه الحماية القانونية أُكلها، إلاّ بتمكين المستأجرين من سكنات توفر لهم متطلبات العيش الكريم، ولا تكدّر إخلاءات جبرية انتفاعهم بها. Abstract: The need for housing has been, since the middle of the twentieth century, at the center of particular attention paid both by various international and regional instruments and by internal legislation. This interest has crystallized in the birth of a right to housing, which is no longer a commodity, but a means of preserving human dignity.This protectionist trend manifests itself in housing leases by facilitating access to rental housing, reducing its cost, and prohibiting discrimination in housing. Perfecting the protection of the tenant also requires that he be provided with decent accommodation, and that he be safe from forced eviction.
حاجة للسكن ; إيجار سكني ; تمييز ; بدل إيجار ; سكن لائق ; إخلاء جبري
نسيب جمال
.
بن عيسى رابح
.
ص 247-260.
حاجي محمد
.
الديب بلقاسم
.
ص 29-42.
حمرالعين عبدالقادر
.
ص 647-683.