قضايا تاريخية
Volume 6, Numéro 2, Pages 48-61
2021-10-02
الكاتب : بن سعدي سمير .
تمثل الوثيقة مصدرا مهما وأساسيا في كتابة التاريخ ، ولذلك وجب على الباحثين الاهتمام بها وجمعها ، والتحقق من صحتها وذلك بجمع ما تيسر من نسخ مطابقة لها ، ونقدها نقدا ظاهريا وباطنيا للحكم على صحتها ، وكما هو معروف عند المختصين والمؤرخين مقولة : " لا تاريخ بدون وثائق " ، والوثيقة التي بين أيدينا تعود لأواخر القرن التاسع عشر بالشرق الجزائري ببلدية البيبان المختلطة في المنطقة التي تسمى زمورة The document is an important and Basic source in the writing of history, so researchers have to pay attention to it and collect it, and verify its validity by collecting the available copies of the same, and criticizing them in cash, outwardly and silently to judge their validity, and is known by specialists and historians saying : " no history Without documentation", the document in our hands dates back to the late nineteenth century in eastern Algeria in the municipality of Biban in the area called Zemmoura
زمورة ، بير قاصد علي ، عين تاغروت ، البيبان ، القرار المشيخي ، قانون وارني ; Zemmoura , Bir kassd Ali ,Ain Taghrout , Biban , Sénatus consulte , Décret warnier
بن زردة توفيق
.
ص 260-280.
علام بن عودة
.
ص 659-671.
جعفر فاطمة
.
لباز الطيب
.
ص 427-440.
محمد بن لباد
.
فاطمة حباش
.
ابراهيم بن عيسى
.
ص 324-336.