مجلة علوم الإنسان والمجتمع
Volume 10, Numéro 3, Pages 723-747
2021-09-18
الكاتب : قويجيل رزقي . عمر حمداوي .
تهدف الدراسة إلى توضيح دور و سائل التكنولوجيا والاتصال و التعليم الالكتروني في تحسين العملية التعليمية في الجامعة ، و كيف اعتمد الأستاذ الجامعي التعلم وساءل التكنولوجيا الاتصال و التعليم الالكتروني من زيادة جودته في أداه الأكاديمي، و ركزت هذه الدراسة على علاقة التكنولوجيا و التعليم الالكتروني في العملية التعليمية في الجامعة على دورها في عملية التعليم الجامعي ، يقوم عليها. والتعليم الالكتروني هو ذلك النوع من التعلم الذي يصل إلى المتعلمين في أماكن تواجدهم عبر الشبكات المعدة لهذا الغرض ويحقق الاتصال بين المعلم والمتعلم وبين المتعلمين أنفسهم بشكل مباشر متزامن أو غير مباشر غير متزامن مع مراعاة لرغبة كل متعلم. و استخدم المنهج الوصفي في هذه الدراسة و كانت الاستمارة هي الأداة المستخدمة ، و طرحنا السؤال الأتي ما هي الآليات المتبعة في تطبيق التعليم الالكتروني في جامعة محمد خيضر The study aims to clarify the role of the means of technology, communication and e-learning in improving the educational process at the university, and how the university professor adopted learning and communication technology and e-learning to increase its quality in his academic performance, and this study focused on the relationship of technology and e-learning in the process. The educational role in the university is based on its role in the university education process. E-learning is that type of learning that reaches the learners in their places of residence through the networks prepared for this purpose and achieves communication between the teacher and the learner and between the learners themselves directly, synchronously or indirectly, asynchronously, taking into account the desire of each learner. The descriptive approach was used in this study, and the questionnaire was the tool used
الجامعة ; ن ; الأستاذ الجامعي ; التعليم الجامعي ; تكن ; ل ; جيا الاتصال ; التعليم الاكتر ; ني
عديلة نادية
.
قرايري رشدي
.
بومجان عادل
.
ص 131-154.
براخلية عبد الغني
.
جلاب مصباح
.
بونويقة نصيرة
.
ص 791-829.
بن نذير نصرالدين .
.
بن خيرة أحمد .
.
بيض القول إبراهيم .
.
ص 155-170.