الباحث
Volume 7, Numéro 4, Pages 59-76
2015-09-09
الكاتب : العربي حران .
حـاول الإنســان منــذ القــدم تفســير الظــواهر الغريبــة ، منهــا الــذكاء والإبــداع لــبعض الأشخاص ، على أنها قوى غيبية ، ومنهم من أرجعها إلى ظـروف ومـؤثرات محيطيـة ، و إن كل فرد بحاجة لأن يتـدرب ويـتعلم كيـف يفكـر جيـداً ، فقـد تسـاعد الظـروف البيئيـة المحيطـة والمثـيرة كثـير مـن الأفـراد علـى اسـتخدام عقـولهم جيـداً ، وتنميـة قـدراتهم علـى التفكـير بأكمـل وجـه ، لأنـه بالمقابـل هنـاك الكثـيرون مـنهم الـذين يملكـون القـدرات الإبداعيـة الكامنـة والـتي تحتاج لمن يوقظها ويدرđا ويفعلها ، لكون هنـاك حاجـة ماسـة للكشـف عـن المبـدعين وهيئـة الظروف الملائمة لهم بهدف التطلع نحو مستقبل أفضل
التفكير الإبداعي ; طفل
بوشو جميلة
.
بن عمور سمير
.
ص 78-96.
غضبان مريم
.
ص 105-119.
مخلوفي فاطمة
.
بوضياف نادية
.
ص 171-182.