مجلة إشكالات في اللغة و الأدب
Volume 10, Numéro 2, Pages 997-1010
2021-06-02
الكاتب : قيزة عيسى .
ظلت دراسةُ " بنية الجملة الفعليَّة " تتراوح بين جانبين؛ جانبٌ نحويٌّ يتمثَّل فيما يطلبه العامل من معمولات والتي تختلف باختلاف طبيعته، وجانب بلاغيٌّ يرجع إلى سياق الموقف وغرض المتكلم؛ بمعنى أنَّ دراستها لم تكن من جانب أو زاويَّة واحدةٍ فلا هي باب من الأبواب النَّحويَّة ولا هي مبحث من المباحث البلاغيَّة؛ وهذا ما أدى باللغويين إلى الاختلاف فيما بينهم حول قَبول بنية ورفض أخرى انطلاقا من الاعتماد على المزاوجة بين الجانبين (النَّحويّ| البلاغيَّ). لذا حاولت في هذه المقالة دراسة بنية الجملة الفعلية المُكوَّنة من: فاعل + فعل + مفعول به. دراسة تركيبيَّةً لما في هذه الدِّراسة من مواكبة لإنجازات علم اللغة الحديث. بمعنى أنَّ دراستي هذه ستقتصر على الجانب التَّركيبيِّ النَّحويِّ . The study of the " the structure of the verbal " has ranged from two sides. A grammatical aspect is represented by what the factor demands of commissions which differ according to its nature, and a rhetorical aspect due to the context of the situation and the purpose of the speaker; In the sense that its study was not from one side or angle, neither is it a grammatical section nor is it a topic of rhetoric. This is what led the linguists to disagree among themselves about accepting another intention and rejection out of reliance on the marriage between the two sides (grammatical | rhetorical). So I tried to study structure of the verbal group formed by: subject + verb+ object
الكلمات المفتاح: جملةٌ فعليَّةٌ، فعل، فاعل، مفعول به.
دكتور عامر أحمد القبج
.
ص 419-448.
سالم محمد سعيد محمد
.
العزعزي حسن أحمد محمد
.
أحمد إبراهيم علي عمر
.
ص 24-55.
د. ميدني ابن حويلي
.
ص 113-145.