المحترف
Volume 4, Numéro 2, Pages 129-140
2017-06-11
الكاتب : مراد صحراوي . أیوب عیاش .
تهدف هذه الد ا رسة إلى تقصي الارتباطات القائمة بین طبیعة الحوافز التي توفرها المؤسسة الریاضیة وعلاقتها بمؤش ا رت الفعالیة التنظیمیة كمعدل الرضا، تنمیة واستثمار الموارد البشریة و الولاء للمؤسسة ، حیث أننا قمنا بإثارة قضیة بحثیة في سیاق التحول الذي تشهده المؤسسة الریاضیة الج ا زئریة من أجل الوصول إلى خدمات ترقى إلى تحدیات الاحت ا رف الریاضي ، وذالك بتجسید هذه الأطروحات المحددة لجوهر المشكلة البحثیة في التساؤل الرئیسي التالي: هل هناك علاقة ذات دلالة إحصائیة بین طبیعة الحوافز التي توفرها المؤسسة الریاضیة ، وبین معدل الفعالیة التنظیمیة ؟ وكانت أهم النتائج تؤكد صدق الفرضیات وهي وجود علاقة ذات دلالة إحصائیة بین الحوافز والفعالیة التنظیمیة ، حیث أن مستوى تأثیر الحوافز المعنویة ( المشاركة في اتخاذ الق ا رر ، الإشباع الوظیفي) على الفعالیة التنظیمیة أكبر من مستوى تأثیر الحوافز المادیة على الفعالیة التنظیمیة في المؤسسة الریاضیة، ونعزو ذلك إلى شعور الفرد بارتفاع روحه المعنویة تارة وشعوره بالاستق ا رر وتعاونه من أجل تحقیق أهداف المؤسسة تارة أخرى ، الأمر الذي انعكس إیجابا على ارتباط الإطا ا رت وأعوان التحكم بالمؤسسة وعدم التفكیر بمغادرتها .
الحوافز – الفعالیة التنظیمیة – المؤسسة الریاضیة .
مبارك معيزة
.
نجيب زرواق
.
ص 723-732.
يوسفي عاشور
.
ص 73-82.
حسین صالح جعیم
.
ص 07-37.