مجلة الدراسات التجارية والاقتصادية المعاصرة
Volume 2, Numéro 2, Pages 131-150
2019-07-15
الكاتب : قاسي ياسين . بوخدوني جازية .
كان ينظر للأخلاق وللقيم على أنها ترف فكري، وعلى أنها فضائل دينية ليس لها أي ذكر في العالم المادي، ولكن مع التطور الهائل ودخولنا في عوالم مختلفة (مثل عالم الثورة الصناعية والمعلوماتية) أصبحت كل المجتمعات تتفق على أهمية الأخلاق والقيم كأسلوب للحياة وأنها سبب رئيسي في دعم الحضارة، والإنسان لا يستطيع الحياة بدونها. التسويق الاجتماعي هو التسويق الذي تترجم أهدافه وعملياته وخططه لاعتناق مبدأ أو لتبني فكرة ما، فالهدف منه هو نشر المبادئ الإيجابية والقيم في المجتمع. إن هذا النوع من التسويق هو الأروع والأفضل من وجهة نظر العاملين في مجال التسويق، ومن جهة أخرى فان التسويق الاجتماعي يؤدي دورا هاما في مجال مكافحة الأمراض المعدية، عن طريق التوعية والتحسيس والوقاية منها، ومن أهم هذه الأمراض وأخطرها هو داء متلازمة العوز المناعي المكتسب (السيدا أو الايدز). Ethics and values were seen as intellectual luxury and as religious virtues that have no mention in the material world, but with the tremendous development and entry into different worlds such as the world of industrial revolution and informatics, all societies have agreed on the importance of ethics and values as a way of life and a major cause of supporting civilization, the human cannot live without ethics and values. Social marketing is the marketing that translates its goals, processes and plans to embrace the principle or to adopt an idea. The goal is to spread positive principles and values in society. This type of marketing is the most wonderful and the best from the point of view of marketing workers, and on the other hand, social marketing plays an important role in the fight against infectious diseases, through awareness and awareness and prevention, the most important of these diseases and the most serious is AIDS (or AIDS).
التسويق الاجتماعي، داء فقدان المناعة السيدا، الجزائر. Social Marketing, AIDS, Algeria
الدكتور: قاسي ياسين
.
الدكتور: فايدي كمال
.
ص 193-208.
بن بردي مليكة
.
بن ناصر كوثر
.
ص 80-99.
طيب إبراهيم ويس
.
إيراين نوال
.
ص 191-211.
طيب إبراهيم ويس
.
ص 315-328.